إصابة مديحة الحسيني بحالة نفسية سيئة بعد حديثها عن إدمان نجلها: مش بتنام
إصابة مديحة الحسيني بحالة نفسية سيئة بعد حديثها عن إدمان نجلها: مش بتنام
- مديحة الحسيني
- ابن مديحة الحسيني
- علاج الإدمان
- حالة نفسية سيئة
- مديحة الحسيني
- ابن مديحة الحسيني
- علاج الإدمان
- حالة نفسية سيئة
أثارت الممثلة مديحة الحسيني، جدلًا واسعًا خلال الساعات الماضية، بعدما روت معاناتها مع نجلها المدمن، وإيجاد علاج فعّال له، في ظل تدهور حالته الصحية على المستوى النفسي والجسدي، وارتكابه جرائم سرقة لتوفير ثمن جرعة المُخدر الذي يدمنه.
ندم مديحة الحسيني لحديثها عن إدمان ابنها
علمت «الوطن» أنّ مديحة الحسيني، تعيش حالة نفسية سيئة شديدة، بعد حديثها عن تلك واقعة إدمان نجلها، في حوارٍ تليفزيوني، أمس الإثنين، إذ تشعر بحالة من الندم، كونها روت هذه المعاناة لأول مرة، إذ قال مصدر مُقرب لها: «ندمت إنها اتكلمت في الموضوع ده من الأساس».
غضب شديد بسبب تعليقات «السوشيال ميديا»
أوضح المصدر، أنّ مديحة الحسيني، تشعر بغضبٍ شديد تجاه تعليقات قطاع كبير من الجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي، التي حملت أغلبها إساءة لها ولنجلها، إذ أصيبت بأرقٍ شديد وسط حالة نفسية سيئة، مطالبًا الجمهور بالدعاء لها ولنجلها بالشفاء.
وكانت مديحة، قد تصدرت محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات القليلة الماضية، بعدما ظهرت في لقاءٍ تليفزيوني، كشفت فيه عن معاناتها مع ابنها الأكبر، في رحلته مع الإدمان منذ سنواتٍ عديدة، لا سيما بعد وفاة زوجها قبل 25 عامًا، بينما ابنها كان في سن الـ8 آنذاك، قائلة: «زوجي ترك لي 3 أبناء، الصغيرة رحمة، وأحمد، وابني الكبير محمود، الذي يعاني من الإدمان».
وأضافت: «بعاني بقالي 10 شهور مع ابني، وأدخلته مستشفى قصر العيني للعلاج، ودخل مصحة، ثم دخل مستشفى العباسية مؤخرًا، ولم تنجح تلك المحاولات في العلاج».
