آمبر هيرد في أول لقاء بعد الحكم: أحب جوني ديب رغم وعده بإذلالي عالميا
آمبر هيرد في أول لقاء بعد الحكم: أحب جوني ديب رغم وعده بإذلالي عالميا
- جوني ديب
- آمبر هيرد
- محاكمة جوني ديب
- جوني ديب وآمبر هيرد
- جوني ديب
- آمبر هيرد
- محاكمة جوني ديب
- جوني ديب وآمبر هيرد
تواصل الممثلة الأمريكية آمبر هيرد الحديث عن حياتها، في أول مقابلة تلفزيونية لها بعد الحكم ضدها في قضية التشهير التي رفعها زوجها السابق جوني ديب، وذلك خلال الجزء الثاني من المقابلة في برنامج «Today Show» مع مقدمة البرامج سافانا جوثري، التي عرضت رسالة نصية من «ديب» إلى «هيرد» مفادها أنها ستعاني من «إذلال عالمي كامل».
وتحدثت آمبر هيرد عن الرسالة النصية التي أرسلها جوني ديب إليها، وقال فيها إنها ستتعرض لـ«إذلال عالمي كامل»، بردها: «أعلم أنه وعد بذلك، وأثبته، أنا لست ضحية جيدة، ولست ضحية محبوبة أو مثالية، لكن عندما أدليت بشهادتي طلبت من هيئة المحلفين أن يروني فقط كإنسان».
آمبر هيرد: أحب جوني ديب وبذلت قصارى جهدي لإنجاح علاقتنا
وعندما سُئلت عما إذا كانت قلقة بشأن مقاضاتها مرة أخرى بتهمة التشهير، أجابت: «أخشى أنه بغض النظر عما أفعله، وبغض النظر عما أقوله أو كيف أقول ذلك، فإن كل خطوة أقوم بها ستقدم فرصة أخرى لهذا النوع من الإسكات»، كما تطرقت بالحديث عن خططتها المقبلة: «سأكون أما بدوام كامل، حيث لا أضطر للتعامل مع المحامين».
وفي حديثها عن زوجها السابق جوني ديب، قالت: «أنا أحبه، لقد أحببته من كل قلبي، وحاولت قصارى جهدي لإنجاح علاقة محطمة للغاية ولكن لم أستطع، لا توجد مشاعر سيئة أو سوء نية تجاهه على الإطلاق، أعلم أنه قد يكون من الصعب فهم ذلك أو قد يكون من السهل حقًا فهمه، إذا كنت قد أحببت أي شخص من قبل فيجب أن يكون ذلك سهلاً».
آمبر هيرد: أنا أقول الحقيقة دائما وهيئة المحلفين تأثرت بالجمهور
في الجزء الأول من المقابلة، أنكرت «هيرد» الكذب بشأن الإساءة المزعومة التي تحدثت عنها أثناء شهادتها، قائلة: «لقد ارتكبت الكثير من الأخطاء، لكنني كنت أقول الحقيقة دائمًا»، كما ناقشت اعتقادها بأن تغطية وسائل التواصل الاجتماعي للمحاكمة ساعدت في التأثير على النتيجة.
وتابعت: «أعتقد أنه حتى أكثر المحلفين حسن النية، كان من المستحيل تجنب ذلك، مررت كل يوم بثلاثة أو أربعة أو ستة محطات في المدينة تصطف على جانبيها أشخاص يحملون لافتات تقول (أحرق الساحرة)، (الموت لآمبر)، وبعد ثلاثة أسابيع ونصف، صعدت إلى المنصة ورأيت قاعة محكمة مليئة بمحبي القبطان جاك سبارو الذين كانوا مفعمين بالحيوية».
