«التخطيط»: 10 حاضنات أعمال في السياحة والصناعة والتعليم والتكنولوجيا

«التخطيط»: 10 حاضنات أعمال في السياحة والصناعة والتعليم والتكنولوجيا
- مشروع رواد 2030
- رواد 2030
- التخطيط
- تمكين المرأة
- المرأة
- مشروع رواد 2030
- رواد 2030
- التخطيط
- تمكين المرأة
- المرأة
قالت الدكتورة غادة خليل، مدير مشروع رواد 2030 في وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، إن المشروع يعمل على 4 محاور مهمة منها التعليم من خلال الدورات التدريبية وتتضمن الماجستير المهني في ريادة الأعمال والاقتصاد بالتعاون مع جامعة كامبريدج، وحملة المليون ريادي التي تستهدف رفع كفاءة مليون شخص في مصر وتغير طريقة تفكيرهم وتأسيس 50 ألف شركة ناشئة، مضيفة أن المشروع أطلق حملة ابدأ مستقبلك بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم لتغير طريقة تفكير النشء من المرحلة الإعدادية.
10 حاضنات أعمال في مجالات مختلفة
وأوضحت «خليل»، في مداخلة هاتفية لبرنامج «نون القمة» المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أن وزارة التخطيط أنشأت ما يقرب من 10 حاضنات أعمال في مجالات مختلفة عن التكنولوجيا العميقة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي والسياحة وذوي الهمم والصناعة والشباب العربي الأفريقي، وغيرها من المجالات التي يمكنها أن تدعم الشباب وتوفر لهم فرص عمل، لافتة إلى أن البرنامج يستهدف تحويل أفكار الشباب من فكرة على الورق إلى مشروع على أرض الواقع قادر على توفير الدخل وتوفير فرص عمل، بالإضافة للعمل على آليات دعم منظومة ريادة الأعمال في مصر لمواجهة مشاكل الشباب المتعلقة بالشراكات من خلال تقديم استشارات مجانية من كبرى الشركات والخبراء العالميين.
مشروعات ريادية لأطفال المدارس
وأشارت، إلى أن هناك اهتمامًا بمستقبل طلاب المدارس من خلال تطوير أفكارهم لاستيعاب التغيرات التي تحدث محليا وعالميًا، مضيفة أن الوزارة تعمل على المساواة بين الجنسين وتوفير كوتة للمرأة في كل المشروعات، ما نتج عنه إدراج مشروع رواد 2030 على منصة الأمم المتحدة كواحد من أفضل المشروعات التي تحقق التنمية المستدامة، لافتة إلى أن مبدأ المساواة بين الجنسين من أهم المعايير في تسجيل المتقدمين لأي من مشروعات الوزارة.
وأكدت مدير مشروع رواد 2030 في وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، أن هناك حرص على ألا تقل نسبة مشاركة المرأة عن 45% من نسب المشاركين في أي من مشروعات الوزارة، وفي هذا العام أطلقنا برامج مخصصة للمرأة منها رائدات 2030 لريادة الأعمال في مارس الماضي ويستهدف رفع كفاءة 1000 مصرية في مجالات مختلفة ومنها الحرف اليدوية التي قد لا يقبل عليها الشباب.