دعاء الجمعة للمريض كما ورد عن النبي.. من ردده طوال اليوم يشفى بإذن الله

دعاء الجمعة للمريض كما ورد عن النبي.. من ردده طوال اليوم يشفى بإذن الله
- دعاء للشفاء العاجل
- دعاء الجمعة للمريض
- دعاء للمريض بالشفاء العاجل
- أدعية للشفاء العاجل
- أدعية للمريض بالشفاء العاجل
- دعاء للمريض
- دعاء للشفاء العاجل
- دعاء الجمعة للمريض
- دعاء للمريض بالشفاء العاجل
- أدعية للشفاء العاجل
- أدعية للمريض بالشفاء العاجل
- دعاء للمريض
تشهد محركات البحث عمليات مكثفة حول دعاء يوم الجمعة للمريض، وتبدأ عمليات البحث عن الأدعية المرتبطة بشفاء المريض وأدعية أخرى خاصة في يوم الجمعة لعل العبد يدرك ساعة الإجابة كما ورد عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
وفي هذا التقرير تستعرض «الوطن»، بعض الأدعية التي يمكن ترديدها يوم الجمعة لشفاء للمريض.
دعاء الجمعة للمريض
وحول دعاء الجمعة للمريض، ورد حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول فيه «اللهم رب الناس، أذهب البأس، واشف وأنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقماً».
وفسرت دار الإفتاء المصرية، حديث النبي لشفاء المريض، قائلة: «شفاء لا يترك أي مرض ولو بسيط فهذا الدعاء الأفضل إذا كان الإنسان مريضا، اللهم اشف عبدك فلان شفاء لا يغادر سقما»، موضحة أنّ دعاء النبي للمريض، يدل على الشمولية والرجاء من الله أنّ يشفي المريض دون أن يترك أي شيء في جسده.
أدعية للمريض بالشفاء العاجل
لا يوجد اقتصار أن يكون هناك دعاء الجمعة للمريض، أو مرتبط بيوم، فالدعاء إلى الله سبحانه وتعالى في كل وقت وحين سواء لشفاء المريض أو أي شيء آخر كما يريد العبد ويرغبه، وهناك أدعية للمريض بالشفاء العاجل، يمكن ترديدها، ويستحب ترديد ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم في الرقية الشرعية، ففي صحيح مسلم عنْ عُثْمَانَ بنِ أَبِي العَاصِ الثَّقَفِيِّ، أنَّهُ شَكَا إلى رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ وَجَعًا يَجِدُهُ في جَسَدِهِ مُنْذُ أَسْلَمَ فَقالَ له رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: «ضَعْ يَدَكَ علَى الذي تَأَلَّمَ مِن جَسَدِكَ، وَقُلْ باسْمِ اللهِ ثَلَاثًا، وَقُلْ سَبْعَ مَرَّاتٍ أَعُوذُ باللَّهِ وَقُدْرَتِهِ مِن شَرِّ ما أَجِدُ وَأُحَاذِرُ».
ساعة الاستجابة يوم الجمعة
ومن أكثر ما يميز يوم الجمعة، أن هناك ساعة استجابة فعن أبي سَلمةَ بنِ عبدِ الرَّحمنِ، عن أبي هُرَيرَة رَضِيَ اللهُ عنه قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «خيرُ يومٍ طلَعَتْ فيه الشمسُ يومُ الجُمُعة، فيه خُلِقَ آدمُ، وفيه أُهبِطَ، وفيه تِيبَ عليه، وفيه ماتَ، وفيه تقومُ السَّاعةُ، وما مِن دابَّة إلَّا وهي مُصِيخةٌ يومَ الجُمُعة، مِن حِين تُصبِحُ حتى تطلُعَ الشمس، شفقًا من الساعةِ، إلَّا الجِنَّ والإنسَ، وفيه ساعةٌ لا يُصادِفُها عبدٌ مسلمٌ وهو يُصلِّي يسأل اللهَ عزَّ وجلَّ حاجةً إلَّا أعطاه إياَّها، قال كعب: ذلك في كلِّ سَنةٍ يومٌ؟ فقلت: بل في كلِّ جُمُعة، قال: فقرأ كعبٌ التوراة، فقال: صدَق رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قال أبو هريرة: ثم لقيتُ عبدَ اللهِ بنَ سَلَام، فحدَّثتُه بمَجْلِسي مع كعب، فقال عبد الله بنُ سَلَامِ: وقد علمتُ أيَّةُ ساعةٍ هي. قال أبو هريرة: فقلتُ: أخبِرْني بها، فقال عبدُ الله بنُ سَلَامٍ: هي آخِرُ ساعةٍ من يوم الجُمُعة، فقلت: كيف هي آخر ساعة من يوم الجُمُعة، وقد قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: لا يُصادِفُها عبدٌ مسلمٌ وهو يُصلِّي، وتِلك الساعةُ لا يُصلَّى فيها؟ فقال عبدُ اللهِ بنُ سَلَامٍ: ألمْ يقُلْ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: مَن جَلَس مجلسًا ينتظرُ الصَّلاةَ، فهو في صلاةٍ حتى يُصلِّي؟ قال: فقلتُ: بلى! فقال: هو ذاك».