القصة الكاملة لأزمة شيرين عبدالوهاب وحسام حبيب.. سلاح وعودة وطلاق

القصة الكاملة لأزمة شيرين عبدالوهاب وحسام حبيب.. سلاح وعودة وطلاق
شهدت الساعات القليلة الماضية خلاف شيرين عبدالوهاب وطليقها حسام حبيب والتي وصلت إلى الشرطة.
بدأت الحكاية بتناقل أنباء عن قيام الأجهزة الأمنية بالقبض على المطرب حسام حبيب طليق المطربة شيرين عبد الوهاب، التي قدمت بلاغ ضده بالتعدى عليها وكريمتيها بالسب، لتتوجه قوات الأمن لفيلا شيرين في مدينة الشيخ زايد، وتم القبض على حسام حبيب، الذي قال في التحقيقات إنه كان يتواجد في فيلا شيرين بسبب الاتفاق على أعمال فنية، وعندما أختلفا أثناء الحديث بينهما طلبت الشرطة.
بعد التحقيقات، وجد أن حسام كان يحتفظ معه بسلاح منتهي ترخيصه، ما يعرضه للمساءلة القانونية، فبادرت شيرين وأوضحت للجهات الأمنية أن «الموضوع بسيط»، قائلة: «خلاف عمل.. يا ريت لو ينفع تسيبوه، الموضوع بسيط، والنبي سيبوه»، لتصر الجهات الأمنية على تنفيذ القانون، وبعد ما تحرر محضر بالواقعة، تقرر إخلاء سبيلة بكفالة 10 آلاف جنيه.
بيان شيرين عبد الوهاب
أصدر المكتب الإعلامي الخاص بالفنانة شيرين عبد الوهاب بيانا لما حدث صباح أمس، وتفاصيل تحرير المحضر ضد طليقها الفنان حسام حبيب.
وكان نص البيان كالتالي: «تهيب الفنانة بوسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي، بعدم تناول أنباء خلافات شخصية فيما بين الفنانة والفنان».
عودة شيرين لحسام حبيب
ليفجر المحامي جميل سعيد، محامي الفنان حسام حبيب في تصريحات لـ «الوطن»، مفاجأة من العيار الثقيل، إذ قال إنه تم الكشف خلال التحقيق عن عودة حسام لشيرين عبد الوهاب بعد أسبوعين فقط من وقوع الطلاق، وكان هذا شفهيا أمام عدد من الشهود.
وفي فبراير الماضي تداولت أنباء عن عودة الفنانة شيرين عبد الوهاب لطليقها حسام حبيب ولكنها نفت ذلك الأمر من خلال بيان صحفي حينها.
وقالت «شيرين» خلال البيان الذي صدر في ذلك الوقت: «تؤكد الفنانة شيرين عدم صحة الأخبار المتداولة في شأن حياتها الشخصية، وأنها تحمل من يروج لها وينشرها المسؤولية القانونية الكاملة».