10 أشخاص ينهون حياتهم بطريقة بشعة في رمضان.. وراء كل جريمة «أزمة نفسية»

10 أشخاص ينهون حياتهم بطريقة بشعة في رمضان.. وراء كل جريمة «أزمة نفسية»
- شاب ينهي حياته
- فتاة تنهي حياتها
- حبة الغلة
- حبة حفظ الغلال
- القفز في النيل
- القفز
- قفزاً
- شنقاً
- الحبة السامة
- شاب ينهي حياته
- فتاة تنهي حياتها
- حبة الغلة
- حبة حفظ الغلال
- القفز في النيل
- القفز
- قفزاً
- شنقاً
- الحبة السامة
هنا من ماتت والدته ولم يتمكن من تحمل آلام فراقها وزهد الحياة من بعدها، وهناك من لم يجد أحدًا يفهمه أو يحنو عليه، وأخرى عنفها والدها لعدم مساعدة والدتها في الأعمال المنزلية، وثالثة كرهت الحياة بسبب تكرار الخلافات الزوجية، ومُسن قفز في النيل بعدما شعر بالعجز لعدم إيجاده فرصة عمل مناسبة، وبين هذا وذاك انتهت قصصهم بإنهاء حياتهم بطريقة مأساوية، منذ بداية شهر رمضان ليقضون على فرحة أسرهم بالشهر الكريم، وتتحول أفراحهم إلى أحزان.
وفي هذا التقرير، ترصد «الوطن» أبرز 10 حالات لأشخاص أنهوا حياتهم خلال شهر رمضان المبارك.
شاب يستلقي أسفل القطار
أنهى شاب يدعى صبحي عطا زكي، 25 سنة، حياته بالإستلقاء على قضبان السكة الحديد بمزلقان الزملوطي بنطاق مركز شرطة الفيوم، لمروره بأزمة نفسية إثر وفاة والدته نظراً لارتباطه الشديد بها، حيث انتظر القطار ونام على القضبان فمر من فوقه وفصل رأسه عن جسده في مشهد مروعّ، وجرى نقل جثته إلى مشرحة مستشفى الفيوم العام.
مأمور ضرائب ينهي حياته شنقاً
تخلص مأمور ضرائب يدعى «مصطفى. م. ب» 37 عاماً، من حياته، شنقاً بواسطة حبل ربطه في سقف غرفته داخل منزله في منطقة أوسيم في ظروف غامضة، لمروره بأزمة نفسية، وجرى نقل جثته للمشرحة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
أربعيني ينهي حياته بالقفز في النيل
أنهى «ربيع. م. ط» 49 سنة، حياته بالقفز في مياه نهر النيل بدائر قسم شرطة قصر النيل، تاركاً «شبشب وبطاقته الشخصية» لمروره بأزمة نفسية بعد فشله في العثور على فرصة عمل، وجرى انتشال جثته بواسطة شرطة الإنقاذ النهري، ونُقلت جثته إلى مشرحة زينهم تحت تصرف النيابة العامة التي تولت التحقيق.
شاب ينهي حياته بحبة حفظ الغلال
أقدم شاب يدعى «محمود. أ» 20 سنة، على إنهاء حياته، بتناولة حبة الغلة السامة، لمروره بأزمة نفسية بسبب خلافات عائلية، وجرى نقل الجثة إلى مشرحة زينهم تحت تصرف النيابة العامة، التي انتدبت الطب الشرعي لتشريح الجثة وبيان سبب الوفاة.
أربعيني ينهي حياته بالحبة السامة
تخلص «أيمن. ف. ع. م»، 42 سنة، ومقيم بنطاق دائرة قسم شرطة المرج، من حياته بتناول حبة حفظ الغلال السامة، لمروره بأزمة نفسية في الفترة الأخيرة، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة أثناء محاولة إنقاذه، وجرى نقل جثته إلى مشرحة زينهم.
شاب ينهي حياته في محافظة سوهاج
تخلص شاب يدعى أسامة أنور، 25 سنة، كهربائي سيارات، ومقيم بدائرة مركز شرطة طهطا بمحافظة سوهاج، من حياته، شنقاً مستخدماً حبل غسيل ربطه في سقف غرفته، لمروره بحالة نفسية قبل شهرين من بسبب عدم تمكن أحد من فهمه، تاركاً رسالة مؤثرة على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكانت أسرة الشاب لاحظت غيابه لفترة طويلة في غرفته، فذهبت شقيقته للاطمئنان عليه فوجدته متدلي من سقف الغرفة، كما أنّه كتب منشوراً على صفحته الشخصية قائلاً: «آخر رسالة أنا آسف إني مكنتش الشخص اللي بتتمنوا تشوفوه، مش أنا السبب في إني أكون بعيد.. إحساسي أنكم مش عايزين تسمعوني ولا تفهموني هو اللي خلاني أبعد كل يوم عنكم.. لحد ما قررت أبعد خالص، فهمكم الغلط ليا كان أكبر دافع علشان أبعد، مكنتش عايز فلوس ومش عايز عربيات ومش عايز أي حاجة، أنا بس كنت عايز أحس بالحب.. أشوف أنك موجود وفاهمني».
شاب ينهي حياته في «الهرم»
تخلص شاب من حياته، بتناول حبة حفظ الغلة السامة، داخل منزله في منطقة الهرم، وذلك بسبب مروره بأزمة نفسية، وجرى نقله إلى معهد السموم لمحاولة إنقاذ حياته إلا أنّ كافة المحاولات باءت بالفشل ولفظ أنفاسه الأخيرة، وجرى نقل جثته إلى مشرحة زينهم.
فتاة تنهي حياتها قفزاً من الطابق السابع
أنهت «أسماء. ح. أ»، في العقد الثالث من العمر، حياتها بالقفز من الطابق السابع من نافذة منزلها بدائرة قسم شرطة المرج، إثر مرورها بأزمة نفسية، حيث لقيت مصرعها متأثرةً بإصابتها بتهشم الجمجمة، ونزيف داخلي، وجرى نقل جثتها إلى مشرحة زينهم، وإتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
ربة منزل تنهي حياتها بحبة الغلال
أقدمت ربة منزل تدعى «هبة. ق» على التخلص من حياتها، بتناول حبة حفظ الغلال السامة، في منزلها بقرية قرانشو التابعة لمركز ومدينة بسيون بمحافظة الغربية، وذلك لمرورها بأزمة نفسية بسبب خلافات بينها وبين زوجها منذ فترة، وجرى نقلها إلى مستشفى طنطا الجامعي لمحاولة إنقاذها، إلا أنّها لفظت أنفاسها الأخيرة، وتم نقل جثتها للمشرحة.
طالبة تنهي حياتها بطريقة مروعة
أنهت طالبة في الثانوية العامة، تبلغ من العمر 16 عاماً، حياتها بالقفز من شرفة منزل أسرتها بالطابق الخامس في مركز الصف بالجيزة، إثر مرورها بأزمة نفسية عقب قيام والدها بتوبيخها لعدم مساعدة والدتها في الأعمال المنزلية، وجرى نقل جثتها للمشرحة.