أزهري يوضح دعاء سورة الواقعة للرزق والغنى.. ردده الآن

أزهري يوضح دعاء سورة الواقعة للرزق والغنى.. ردده الآن
- دعاء سورة الواقعة للرزق والغنى
- دعاء سورة الواقعة
- دعاء سورة الواقعة للرزق
- دعاء للرزق والغنى
- دعاء الرزق
- دعاء الغنى
- دعاء سورة الواقعة للرزق والغنى
- دعاء سورة الواقعة
- دعاء سورة الواقعة للرزق
- دعاء للرزق والغنى
- دعاء الرزق
- دعاء الغنى
يكثر البحث مؤخرًا عن دعاء سورة الواقعة للرزق والغنى، حيث شهدت محرك جوجل الكثير من عمليات البحث عنه خلال الساعات الماضية، حيث يمثل الدعاء أمر مهم للعبد وعبادة أوصى بها رسول الله، كما أن الله يحب أن يرى عبده وهو يدعوه.
دعاء سورة الواقعة
وكشف الشيخ محمد أبو بكر، الداعية الإسلامي وأحد علماء الأزهر الشريف، في فيديو بثه عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، دعاء سورة الواقعة للرزق والغنى، موضحاً الكيفية التي تقرأ بها السورة والدعاء الذي يدعو به المسلم بعدها.
نص دعاء سورة الواقعة للرزق والغنى
وأشار «أبو بكر»، إلى أن دعاء سورة الواقعة للرزق والغنى يقال فيه «سبحان ربي العظيم سبحان زي العزة والملكوت، سبحان الحي الذي لا يموت، اللهم صلي صلاة كاملة وسلم سلامًا تامًا على نبيك سيدنا محمد صل الله عليه وسلم، اللهم إنا نتوجه إليك بحبيبك سيدنا محمد صل الله عليه وسلم الشافع المشفع والقاسم لما تعطي من فضلك، وجودك لعبادك وخلقك يا أرحم الراحمين، وبسر بسم الله الرحمن الرحيم إذا وقعت الواقعة».
دعاء سورة الواقعة
وتابع الداعية محمد أبو بكر، أن دعاء سورة الواقعة للرزق والغنى يقول العبد فيه «اللهم أنزل علينا في هذه الساعة من خيرك وبركاتك ما أنزلت على أوليائك وخصصت به أحبابك، وأذقنا برد عفوك وحلاوة غفرانك، وأنشر علينا رحمتك التي وسعت كل شيء، وأرزقنا منك محبة وقبولًا وتوبة نصوحًا، وإجابة ومغفرة وعافية يا أرحم الراحمين، اللهم ارزقنا مغفرة وعافية تعم الحاضرين والغائبين، والأحياء والأموات برحمتك يا أرحم الراحمين، اللهم لا تخيبنا مما سألناك ولا تحرمنا مما رجوناك».
واستكمل الشيخ محمد أبو بكر أن دعاء سورة الواقعة للرزق والغنى: «واحفظنا في المحيا والممات إنك مجيب الدعوات، اللهم يسر لنا رزقنا كله بلا تعب ولا من من أحد، واكفنا بحلالك عن حرامك وأغننا بفضلك عمن سواك، اللهم رب النبي صل الله عليه وسلم، نتوسل إليك بجاه وبقدر الحبيب محمد صل الله عليه وسلم، إن كان رزقنا في السماء فأنزله، وإن كان رزقنا في الأرض فأخرجه، وإن كان بعيدًا فقربه، وإن كان قريبا فيسره، وإن كان يسيرًا فكثره، وإن كان كثيرا فبارك لنا فيه وطيبه لنا يا أكرم الأكرمين، وإن كان طيبًا فباركه لنا برحمتك يا أرحم الراحمين».
ويقول أيضًا: «اللهم إن أبواب خلقك قد غلقت ومنافذ الرزق عند عبادك قد ضيقت، ولا أمل لنا إلا فيك يا أكرم الأكرمين، يا محيي الأجساد بعد الممات، يا منشيء كل شيء ولا يصعب عليك شيء، اللهم بحق سيدنا محمد صل الله عليه وسلم الذي رجوتك بقدره يسر لي هذا الأمر الذي أسير فيه»، ويسمي بعدها العبد ما يريد من أمر أو مشروع ونحوه ثم يقول: «وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وآخر دعوانا الحمد لله رب العالمين».