محمد رشاد يكشف مواقف صعبة في حياته لـ«كلم ربنا»: طلبت من ربنا الطمأنينة

كتب: محمد أيمن سالم

محمد رشاد يكشف مواقف صعبة في حياته لـ«كلم ربنا»: طلبت من ربنا الطمأنينة

محمد رشاد يكشف مواقف صعبة في حياته لـ«كلم ربنا»: طلبت من ربنا الطمأنينة

«أصعب مواقف عدت عليا بحمد الله، وربنا دايما معايا وساندني في كل موقف» هكذا بدأ الفنان محمد رشاد حديثه خلال استضافته في برنامج «كلم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، رئيس التحرير التنفيذي لجريدة «الوطن»، والمُذاع على الراديو «9090».

 

وأوضح «رشاد» أن أصعب المواقف التي لا يمكن تخيلها مرت عليه مرور الكرام «بناجي ربنا وبستحضر عظمته وكل حاجة بتعدي بفضله، وأصعب موقف مر عليا وفاة والدي ومكنتش أعرف يعني إيه أناجي ربنا وأشتكي له من اللي جوايا، والكلام مع ربنا حالة سامية، ومن بعد وفاة والدي بقيت بكلم ربنا دايما، لأن والدي كان السند والأساس وكل حاجة بالنسبة لي.

 

رشاد: بعد وفاة والدي كنت خايف من المسؤولية

وتابع رشاد: «عندي بنتين اخوات، وبعد وفاة والدي كنت خايف من المسؤولية وكنت بكلم ربنا وبقوله يا رب قويني واسترني وخليني دايما أوصل للى نفسي فيه، وربنا أعطاني كتير وكنت بشوف كل أحلامي خير ومش بحكيها لحد، وكل دي علامات من عند ربنا حصلت كمان في فترة البرنامج والمسابقة، وكنت بصلي وأسجد وأدعي ربنا، وكلامي مع ربنا هو كلام حبيب لحبيبه».

رشاد: كنت بطلب من ربنا الطمأنينة

وأضاف رشاد، أن هناك بعض الأشياء يذكرها في صلاته لله سبحانه وتعالى وتعود له مرة أخرى «كنت بطلب من ربنا الطمأنينة والحمد لله بقى عندي رضا وطمأنينة كبيرة جدا، وطلبت من ربنا زيارة الكعبة أنا ووالدتي وحصل وشربت من ماء زمزم وصليت في الروضة الشريفة»، مشيرا إلى أنه قبل وفاة والده لم يكن يتحمل المسؤولية بهذا الشكل «مكنش عندي مسؤولية ولا كنت عامل حساب لحاجة ولا لبكرة لأني كنت معتمد على والدي، ولما توفى اتصدمت وقربت لربنا وحكيت له كل حاجة في سجودي، ودعيت إني أزوج إخواتي وأكمل تعليمهم والحمد لله».


مواضيع متعلقة