تكريم رواد التعليم في ملتقي الملتقى الدولي للجامعات «إيديوجيت»

تكريم رواد التعليم في ملتقي الملتقى الدولي للجامعات «إيديوجيت»
- التعليم العالي
- وزارة التعليم العالي
- إيديوجيت
- معرض ايديوجيت
- معرض ايديوجيت ٢٠٢٢
- الجامعات
- التعليم العالي
- وزارة التعليم العالي
- إيديوجيت
- معرض ايديوجيت
- معرض ايديوجيت ٢٠٢٢
- الجامعات
شهد اليوم الثاني من فعاليات المعرض والملتقى الدولي للجامعات، والمنح والتدريب «إيديوجيت»، تكريم رواد التعليم المصري، إذ تستمر فعالياته حتى مساء غد الخميس، ضمن النسخة العاشرة للمعرض، الذي انطلقت فعالياته مساء أمس، تحت شعار «التعليم العالي ووظائف المستقبل» بمشاركة عشرات الجامعات المصرية والدولية والأهلية.
ملتقى التعليم العالي إيديوجيت
افتتح الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، فعاليات المعرض، وأجرى جولة تفقدية لأجنحة الجامعات المشاركة، رافقه خلالها الدكتور محمد أيمن عاشور، نائب وزير التعليم العالي لشئون الجامعات عمرو عزت سلامة أمين اتحاد الجامعات العربية، مع لفيف من وزراء التعليم العالي والتربية والتعليم السابقين، ورؤساء ومسئولى مختلف الجامعات المصرية.
إيديوجيت 2022
ويستهدف المعرض، مساعدة الطلاب في تحديد التخصص والجامعة التي يرغبون في الدراسة بها، خاصة طلاب المرحلة الثانوية، كما يتيح الفرصة للتعرف على المنح الدراسية الممولة كليًا أو جزئيًا، فضلًا عن الفرص التدريبية بعدد من المؤسسات والهيئات التعليمية مجانًا أو مقابل الحصول على خصم بقيمة محددة.
وانطلق المعرض في نسخته العاشرة، مساء الثلاثاء، برعاية الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، والدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات و تكنولوجيا المعلومات، والدكتور عمرو عزت سلامة أمين عام اتحاد الجامعات العربية.
ويجمع الملتقى فى نسخته العاشرة عددا كبيرا من الجامعات المصرية والعالمية من بينها جامعات من كندا وأمريكا والأردن وماليزيا، والمملكة المتحدة، وممثلين عن جامعات روسيا وبيلا روسيا، وسويسرا، والإمارات وإسبانيا، وإيطاليا، إضافة إلى مشاركة واسعة للجامعات المصرية الحكومية، والخاصة، والأهلية، والدولية.
وفي مقدمتها، جامعات القاهرة وعين شمس والجامعة البريطانية، والأكاديمية البحرية، ومجمع الجامعات الكندية بالعاصمة الإدارية الجديدة، والجامعة المصرية اليابانية، وجامعة أسلسكا، والجامعة المصرية الروسية، وكذلك جامعات المنصورة الجديدة والملك سلمان والجلالة الأهلية، وجامعة هيرفورد شاير بالعاصمة الإدارية الجديدة، وجامعة مصر المعلوماتية التابعة لوزارة الاتصالات، فضلا عن مشاركة مؤسسات عالمية كبرى من بينها المركز الثقافي البريطاني بالقاهرة وهيئة الإيمديست الأمريكية.