مأزق جديد ينتظر روسيا.. خسارة خدمات 515 طائرة ركاب خلال شهر

مأزق جديد ينتظر روسيا.. خسارة خدمات 515 طائرة ركاب خلال شهر
- الطائرات الروسية
- روسيا
- الحرب الروسية
- شركات تأجير الطائرات
- العقوبات على روسيا
- العقوبات الأمريكية
- الخطوط الجوية الروسية
- الحرب على أوكرانيا
- حرب روسيا وأوكرانيا
- الطائرات الروسية
- روسيا
- الحرب الروسية
- شركات تأجير الطائرات
- العقوبات على روسيا
- العقوبات الأمريكية
- الخطوط الجوية الروسية
- الحرب على أوكرانيا
- حرب روسيا وأوكرانيا
تستعد شركات تأجير الطائرات، إلى إنهاء مئات المعاملات مع شركات الطيران الروسية، ضمن سلسلة العقوبات الغربية الموقعة على موسكو، في أعقاب غزو أوكرانيا، التي تمنح ذلك القطاع الحيوي شهرا واحدا، كمهلة للتحرك.
وشهدت «إيركاب» إحدى أكبر شركات تأجير الطائرات في العالم، التي تتخذ من دبلن مقرا لها، تراجعا في أسهمها المدرجة في نيويورك، بنسبة 12.7%، بعد أن قالت إنها ستوقف نشاط التأجير مع شركات الطيران الروسية، في حين انخفضت أسهم شركة «Air Lease» الأمريكية، بما يقرب من 8%.
777 طائرة ركاب مستأجرة بالخطوط الجوية الروسية
تمتلك الخطوط الجوية الروسية 980 طائرة ركاب في الخدمة، منها 777 مستأجرة، من بينها 515 طائرة، بقيمة سوقية تقدر بنحو 10 مليارات دولار، مستأجرة من شركات أجنبية، بحسب «رويترز».
وقالت «إيركاب»، إنه من خلال صافي القيمة الدفترية، تم تأجير 5% من أسطولها في روسيا، اعتبارًا من 31 ديسمبر الماضي، وأظهر موقعها على الإنترنت أن عملائها الروس، يشملون: إيروفلوت، وخطوط إس 7 إيرلاينز، وروسيا، وآزور إير، وأورال إيرلاينز، بما في ذلك طائرات تقدر قيمتها بنحو 2.5 مليار دولار، وفقًا لشركة خدمات الطيران «ACC Aviation».
وتسيطر شركات التأجير على حوالي نصف أسطول العالم، وهي مصدر حيوي للتمويل لشركات الطيران، التي تفتقر إلى رأس المال الكافي للشراء، أو تفضل دفع إيجار شهري.
28 مارس آخر مهلة للشركات لإنهاء عقود الإيجار
أعطى الاتحاد الأوروبي، يوم الأحد الماضي، شركات التأجير مهلة حتى 28 مارس المقبل، لإنهاء عقود الإيجار الحالية في روسيا، ما تسبب في صداع جديد كبير للمؤجرين، في أعقاب الأزمات المتعلقة بسلامة بوينج 737 ماكس، ووباء كورونا، في وقت حذرت موسكو، الغرب من أنها سترد على العقوبات التي تستهدف صناعة الطيران لديها.
وكانت شركات الطيران الروسية، من بين الأكثر موثوقية في دفع الفواتير أثناء جائحة كورونا، لكن شركات التأجير تواجه احتمال الاضطرار إلى إنهاء الصفقات فجأة، واستعادة الطائرات في مناخ غير مؤكد بعد العقوبات.
قلق من عزل نظام «سويفت»
لدى «أفولون» ثاني أكبر شركة تأجير في العالم، أقل من 20 طائرة في روسيا، وطائرة أو اثنتين في أوكرانيا، من إجمالي أسطول يضم أكثر من 550 طائرة، حسبما قال الرئيس التنفيذي دومهنال سلاتري لـ«رويترز».
وقال سلاتري، في وقت سابق، إن شركة أفولون، كانت قلقة من احتمال تعطيل العقوبات المفروضة على تحويلات المدفوعات الدولية من خلال شبكة «سويفت»، مما يجعل من الصعب على شركات الطيران دفع فواتيرها.
وقال زعماء مجموعة السبع، يوم الأحد الماضي، إن الحلفاء الغربيين قرروا عزل بعض البنوك الروسية من نظام الرسائل الآمنة «سويفت»، لضمان المدفوعات السريعة عبر الحدود، التي أصبحت الآلية الرئيسية لتمويل التجارة الدولية.
- الطائرات الروسية
- روسيا
- الحرب الروسية
- شركات تأجير الطائرات
- العقوبات على روسيا
- العقوبات الأمريكية
- الخطوط الجوية الروسية
- الحرب على أوكرانيا
- حرب روسيا وأوكرانيا
- الطائرات الروسية
- روسيا
- الحرب الروسية
- شركات تأجير الطائرات
- العقوبات على روسيا
- العقوبات الأمريكية
- الخطوط الجوية الروسية
- الحرب على أوكرانيا
- حرب روسيا وأوكرانيا