مدينة خاركوف الأوكرانية.. القوات الروسية تسيطر على أكبر مركز صناعي وعلمي
مدينة خاركوف الأوكرانية.. القوات الروسية تسيطر على أكبر مركز صناعي وعلمي
- مدينة خاركوف الأوكرانية
- خاركوف الأوكرانية
- مدينة خاركوف
- الجيش الروسي
- الحرب الروسية الأوكرانية
- هجوم روسيا
- مدينة خاركوف الأوكرانية
- خاركوف الأوكرانية
- مدينة خاركوف
- الجيش الروسي
- الحرب الروسية الأوكرانية
- هجوم روسيا
لم تمر ساعات على دخول العملية العسكرية التي شنتها روسيا على كييف يومها الرابع، وأعلنت سلطات مدينة خاركوف الأوكرانية، أن الجيش الروسي فرض سيطرته على المدينة، التي تمثل أهمية كبيرة للأوكرانيين، وتعد بمثابة العاصمة الثانية لأوكرانيا، نظرا لما تحويه من عدد كبير من المراكز العلمية والصناعية والثفاقية والإدارية.
وتستعرض «الوطن» أبرز المعلومات حول المدينة الأوكرانية خلال السطور التالية.
10 معلومات عن مدينة خاركوف الأوكرانية
1) ثاني أكبر مدينة في أوكرانيا من حيث عدد السكان والمساحة.
2) أسست مدينة خاركوف الأوكرانية في القرن السابع عشر.
3) ظلت مدينة خاركوف الأوكرانية عاصمة أوكرانيا حتى مطلع الثلاثينيات من القرن الماضي.
4) يتجاوز عدد سكان المدينة المليون نسمة.
5) تضم المدينة 700 نصب تذكاري ومتاحف ومسارح وقاعات عرض.
6) تعتبر مدينة خاركوف الأوكرانية أكبر مدينة طلابية في أوكرانيا حيث تضم 40 معهدا تعليما عاليا.
7) تعتبر المدينة أكبر مركز صناعي وعلمي وثقافي.
8) تتميز المدينة بأنفاق المترو التي يعود فن معماريتها إلى أنفاق موسكو، فهي أبرز ملامح هذه المدينة.
9) تتميز المدينة بطبيعة خلابة حيث يوجد بها أنهار وبحيرات وحدائق، إضافة إلى المنتجعات السياحية والغابات الجميلة.
10) تضم المدينة جالية عربية كبيرة من الأردن والعراق وفلسطين ولبنان وسوريا ودول المغرب العربي.
القوات الروسية تدخل مدينة خاركوف
ودخلت القوات الروسية مدينة خاركوف الأوكرانية، اليوم، وبحسب وكالة «فرانس برس»، فإنّ سلطات المدينة أعلنت أنّ مركبات خفيفة تابعة للقوات الروسية اقتحمت المدينة.
ودعت السلطات الأوكرانية المواطنيين إلى عدم مغادرة منازلهم والاحتماء في الملاجئ التي أعلنت عنها الحكومة الأوكرانية حفاظا على أرواحهم.
يذكر أن العملية العسكرية الروسية دخلت يومها الرابع على التوالي، حيث خرج الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، فجر الخميس الماضي، معلنا بدء بلاده بشن عملية عسكرية لحماية المواطنين في إقليم الدونباس.
