مبروك عطية عن التعامل مع «الزوج المناهد».. «الشافعي» قال الحل «فيديو»
مبروك عطية عن التعامل مع «الزوج المناهد».. «الشافعي» قال الحل «فيديو»
- مبروك عطية
- الدكتور مبروك عطية
- الزوج المناهد
- الزوجة المناهدة
- الشافعي
- مبروك عطية
- الدكتور مبروك عطية
- الزوج المناهد
- الزوجة المناهدة
- الشافعي
تحدث الدكتور مبروك عطية، الداعية الإسلامي، والأستاذ بجامعة الأزهر، في بث مباشر عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، عن الحياة الزوجية، ردا على سؤال احد المتابعين، وتعرض «الوطن»، ما قاله مبروك عطية عن حلول الخلافات بين الأزواج.
قصة الزوجة التي احسنت التصرف
وأوضح الدكتور مبروك عطية، أن إحدى الزوجات الصالحات، توقفت أمام ما يمنحها زوجها من مصروف لقضاء احتياجات المنزل بسبب قلة المبلغ المخصص لهذا الغرض: «كان عندما يعطيها المال تنظر إليه وتقول ماذا سيفعل ذلك المال القليل، وحينها رفضت استلام المبلغ، وسجلت احتياجات البيت على ورقة ليشتريها بنفسه».
حل الخلافات الأزواج التي تناهد
وأضاف «عطية»، في بث مباشر عبر حسابه الرسمي على «فيسبوك»، أن هناك باب في كتب الإمام الشافعي رضى الله عنه يقول فيه: «والزوج إما موسر أو معسر وقد بينت الشريعة أن كل نفس تنفق مما آتاها الله فعلى المعسر أن يعطي زوجته صاعين من شعير وصاعين من قمح ويحضر لها الزيت والسكر والملح»، فالأصل في الشريعة الإسلامية أن يملأ الرجل بيته خير، ويزيد على هذا الخير مصروف زوجته».
مبروك عطية: على الزوجين حسن التصرف
وأشار «عطية»، إلي أن كل الزوج والزوجة يجب أن يحسنا التصرف لغلق باب «المناهدة»: «هناك نوع من أنواع المناهدة الغبرة وعلاج هذه المناهدة هو ما قاله الإمام الشافعي وما فعلته المرأة التي تحدثت عنها، وهناك بعض الأسر متوسط مصروفها اليومي 80 جنيها، لذلك كل زوج وزوجة عليه أن يحسن التصرف».
