26.6 مليون إصابة بـ«كورونا» في البرازيل.. وكندا: احتجاجات «أوتاوا» تؤثر على الاقتصاد

26.6 مليون إصابة بـ«كورونا» في البرازيل.. وكندا: احتجاجات «أوتاوا» تؤثر على الاقتصاد
- البرازيل
- إصابات البرازيل
- إصابات كوريا الجنوبية
- كوريا الجنوبية
- احتجاجات كندا
- البرازيل
- إصابات البرازيل
- إصابات كوريا الجنوبية
- كوريا الجنوبية
- احتجاجات كندا
سجلت السلطات الصحية في البرازيل، أمس الاثنين، 66583 إصابة بفيروس كورونا المستجد «كوفيد 19» و428 حالة وفاة، ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 26.6 مليون إصابة، فيما وصلت الحصيلة الإجمالية لـ الوفيات إلى 632621 وفاة.
وكان وزير الصحة البرازيلي، مارسيلو كيروجا، أقر السبت الماضي، أن بلاده لم تصل بعد إلى ذروة موجة «أوميكرون» المتحور من فيروس «كورونا».
ارتفاع إجمالي وفيات كوريا الجنوبية إلى 6922 حالة
وفي كوريا الجنوبية، أعلنت «وكالة مكافحة الأمراض»، اليوم الثلاثاء، تسجيل 36719 إصابة جديدة بـ «كورونا»، و36 حالة وفاة، ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 1081681 إصابة، فيما وصلت الحصيلة الإجمالية لـ الوفيات إلى 6922 حالة وفاة، وفقا لما ذكرته وكالة انباء «يونهاب» الكورية الجنوبية.
وجاءت أرقام الإصابات كوريا الجنوبية وسط الانتشار السريع لـ«أوميكرون» المتحورة من فيروس «كورونا».
وكانت رئيسة «الوكالة الكورية لمكافحة الأمراض»، «جيونج أون-كيونج»، توقعت أمس الاثنين، أن يصل عدد مرضى كورونا الخاضعين للعلاج في منازلهم إلى مليون مريض بحلول أوائل مارس المقبل.
وفي كندا، التي تشهد احتجاجات على القيود المفروضة في البلاد على خلفية انتشار «كورونا»، قال رئيس وزراء البلاد، جاستن ترودو، إن الاحتجاجات التي يقودها سائقو الشاحنات في العاصمة «أوتاوا» يجب أن تتوقف، مشيرا إلى أنها تؤثر سلبا على الاقتصاد الوطني.
ومنذ 29 يناير الماضي، انطلقت احتجاجات جماهيرية واسعة في العاصمة «أوتاوا» على القيود المفروضة في البلاد على خلفية انتشار «كورونا»، وتحدث ترودو إلى أعضاء البرلمان الفيدرالي، قائلا، إن هؤلاء الأفراد يحاولون عرقلة الاقتصاد والديمقراطية والحياة اليومية لـ الكنديين، مضيفا: « يجب أن يتوقف هذا».
«شرطة أوتاوا»: سننشر نحو 150 شرطيا إضافيا في أحياء المدينة
وكان رئيس «بلدية أوتاوا» جيم واتسون، أعلن في وقت سابق، حالة الطوارئ في المدينة فيما يتعلق بالاحتجاجات، فيما قالت «شرطة أوتاوا»، إنها ستنشر نحو 150 شرطيا إضافيا في أحياء المدينة بسبب الاحتجاجات.