تشييع جثمان الكاتب الصحفي ياسر رزق من مسجد المشير طنطاوي اليوم

تشييع جثمان الكاتب الصحفي ياسر رزق من مسجد المشير طنطاوي اليوم
- الكاتب الصحفي ياسر رزق
- ياسر رزق
- الكاتب ياسر رزق
- وفاة ياسر رزق
- وفاة الكاتب ياسر رزق
- مسقط رأس ياسر رزق
- صلاة الجنازة على ياسر رزق
- الكاتب الصحفي ياسر رزق
- ياسر رزق
- الكاتب ياسر رزق
- وفاة ياسر رزق
- وفاة الكاتب ياسر رزق
- مسقط رأس ياسر رزق
- صلاة الجنازة على ياسر رزق
تشيّع أسرة الصحافة المصرية، بعد قليل، جثمان الكاتب الصحفي ياسر رزق، رئيس مجلس إدارة مؤسسة أخبار اليوم السابق، عقب صلاة الظهر من مسجد المشير طنطاوي بالتجمع الخامس، بحضور عدد كبير من الصحفيين والإعلاميين والرموز والشخصيات العامة، للمشاركة في المشهد الأخير للكاتب الراحل.
تشييع جثمان الكاتب الصحفي ياسر رزق
وغيّب الموت الكاتب الصحفي ياسر رزق، أمس الأربعاء، إثر تعرضه لأزمة قلبية مفاجئة، نقل على إثرها إلى إحدى المستشفيات الخاصة في القاهرة الجديدة، وتوفي فور وصوله إليها.
وحرص عدد من المؤسسات في الدولة على نعي الكاتب الصحفي ياسر رزق، رئيس مجلس إدارة مؤسسة أخبار اليوم السابق، وفي مقدمتها القيادة العامة للقوات المسلحة، والتي وصفته في نعيها بأنّه أحد رموز الصحافة المصرية، الذي طالما خط بقلمه وسُجلت كتاباته في حب مصر وجيشها بحروف من نور.
كما نعت وزارة الداخلية الكاتب الصحفي ياسر رزق، وقالت في نعيها، إنّه أحد أعلام الفكر والصحافة المصرية الوطنية، فيما ذكرت نقابة الصحفيين، أنّ الصحافة المصرية فقدت فارسا من رجالها الأوفياء، ترك إرثا كبيرا من العمل والإبداع في كل مكان عمل به.
مسيرة الكاتب الصحفي ياسر رزق
ويُعد الكاتب الصحفي ياسر رزق، من رموز الصحافة المصرية وصدر له مؤخرًا كتاب «سنوات الخماسين .. بين يناير الغضب ويونيو الخلاص»، حيث أقيمت ندوة مناقشة الكتاب بحضور نخبة من المثقفين والكتاب والمفكريين والصحفيين والسياسيين قبل أيام بدار الأوبرا المصرية.
وياسر رزق من أبناء محافظة الإسماعيلية، ووُلد بها عام 1965، وتخرج في كلية الإعلام جامعة القاهرة عام 1986، وبدأت مسيرته المهنية بمؤسسة أخبار اليوم، وبعد نحو 20 عاما قضاها الكاتب ياسر رزق، في مؤسسة أخبار اليوم، ترأس مجلة الإذاعة والتلفزيون المصرية عام 2005، ثم عاد إلى مؤسسة أخبار اليوم مرة أخرى، ولكن هذه المرة كرئيس لتحرير صحيفتها اليومية في 18 يناير عام 2011، كما تولى رئاسة تحرير جريدة المصري اليوم عام 2013.