«الصحة»: تطعيم أكثر من ربع مليون مواطن بالجرعة التنشيطية للقاح كورونا

«الصحة»: تطعيم أكثر من ربع مليون مواطن بالجرعة التنشيطية للقاح كورونا
- كورونا
- وزارة الصحة
- الصحة
- فيروس كورونا
- اللقاحات
- مراكز التطعيم
- الجرعة الثالثة
- الجرعة التنشيطية
- لقاحات كورونا
- كورونا
- وزارة الصحة
- الصحة
- فيروس كورونا
- اللقاحات
- مراكز التطعيم
- الجرعة الثالثة
- الجرعة التنشيطية
- لقاحات كورونا
قال الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن الوزارة مستمرة في توجيه رسائل الجرعة التنشيطية «الثالثة» للمواطنين بمختلف الفئات العمرية والذين يحق لهم الحصول عليها لدعم الجهاز المناعي للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا المستجد.
وأضاف «عبدالغفار» في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن إجمالي عدد المواطنين الذين حصلوا على الجرعة الثالثة من لقاح كورونا، منذ بدء توجيه الرسائل، نحو 255706 مواطنا، بمختلف الفئات التي تم تحديدها للتطعيم.
متحدث الصحة: اختلاف الجرعات يقوي جهاز المناعة ضد كورونا
وتابع المتحدث الرسمي لوزارة الصحة، أن الحصول على الجرعة التنشيطية من لقاح فيروس كورونا لا يشترط أن يكون من نفس الجرعتين الأولى والثانية من نفس التطعيم، إذ أن اختلاف الجرعات يقوي جهاز المناعة ضد «كوفيد 19».
وأوضح أن الوزارة بصدد الحصول على أقراص لعلاج كورونا التي تم اعتمادها للاستخدام الطارئ ضد حالات المصابة بالفيروس، مشيرا إلى أن هناك شحنات مختلفة من أدوية أخرى سيتم الاتفاق عليها خلال شهر يناير الحالي، والتي تستخدم للحالات المتوسطة والخفيفة المصابة بفيروس كورونا.
عبدالغفار: لدينا وفرة في اللقاحات بمراكز التطعيم على مستوى المحافظات
كما أكد «عبدالغفار» أن الوزارة تسعى لتوفير كافة أنواع اللقاحات والأدوية المستخدم للتخفيف من أعراض كورونا، الذي يعتبر حقا للمواطن، ضمن إطار عملية الحماية الصحية لأفراد الشعب.
وأشار إلى أنه توجد وفرة في اللقاحات بمراكز التطعيم المختلفة على مستوى المحافظات، مشددا على أن جميع التطعيمات ذات فعالية وتحمي من خطورة المضاعفات الناتجة عند الإصابة بفيروس كورونا، وأيضا أن الأعراض الجانبية للقاحات لا تدع للقلق أو الخوف وتزول خلال يومين.
وطالب بأهمية الالتزام بكافة الإجراءات الوقائية والاحترازية التي تقلل من العدوى، وتتمثل هذه التدابير الوقائية في «ارتداء الكمامة، وغسيل اليدين بالماء والصابون، والتواجد في أماكن ذات تهوية جيدة، والتباعد الجسدي والبدني».