ساندي: «اتسرقت في فرنسا ولما فكرت أعمل محضر قالولي فوتي علينا بكرة»
ساندي: «اتسرقت في فرنسا ولما فكرت أعمل محضر قالولي فوتي علينا بكرة»
كشفت الفنانة ساندي، تفاصيل تعرضها للسرقة في فرنسا، موضحةً: «أنا زي الفل وأخدت الموضوع بضحك، وحسيت إني فخورة ببلدي لأني متسرقتش بقالي 35 سنة في بلدي زي ما حصل هنا»، وأضافت ساندي في أول ظهور إعلامي لها بعد الواقعة، خلال مداخلة هاتفية مع تلفزيون «الوطن»: «مبسوطة إني مصر بتحمينا ولما قلت لصحبتي بلغوا البوليس قالت لي قفلوا، الموضوع كوميدي رغم إن كل اللي اشتريته راح».
وتابعت، أنها لا تفضل زيادة عدد جولات التسوق، وتفضل شراء احتياجاتها دفعة واحدة، وتركتها في السيارة بناءًا على نصيحة صديقتها حتى لا تتعرض للسرقة: «قالت لي فرنسا كلها حرامية، وسيبي الشنط في العربية، فاتسرقت، لأني مش بلف كتير وبجيب حاجتي مرة واحدة عشان بعتبر إن الشوبنج مضيعة للسفرية».
قالوا لي فوتي علينا بكرة .. السرقة هناك زي السلام عليكم
وأردفت: «قلت لصاحبتي تعالي نحط الشنط في العربية قبل ما ناكل، كنت متخيلة إن حد ماشي ورانا بس قلت إحنا في الشانشليزيه وقدام فندق ولما اتسرقنا معرفناش نعمل محضر عشان البوليس كان قافل وقالوا لنا فوتوا علينا بكرة، عندهم السرقة زي السلام عليكم».
الحادث تكرر 6 مرات في نفس المكان .. ومبقاش معايا حاجة
وأوضحت، أنها أبلغت أمن الفندق بالسرقة، لكنه رد عليها، قائلًا: «الحادث تكررت 6 مرات»، موضحةً أنها سافرت إلى فرنسا في 18 ديسمبر الحالي، لتصوير كليب «في اللا لا لا»: «صورت وقلت أنزل أعمل شوبنج، كان في بالي إني هخلص كل حاجة وفي الآخر كله اتسرق ومبقاش معايا حاجة».
ساندي: الحمد الله شرطتنا معيشة المصريين في أمان
وأكدت، أن ما حدث معها درس لطيف، حيث تشعر بأن أي ابتلاء من الله هو عظة: «في حاجات بتتعوض، لكن الموبايل مبيتعوضش، والحمد لله متسرقش، وأحمد الله إن مصر في أمان وكتر خير الشرطة إنها معيشة الناس في أمان».
وأشارت، إلى أنها تقوم بتصوير كليب «في اللا لا لا»، من ألحان محمد يحى، وإخراج مخرج مصري فرنسي: «أنا اللي عاملة الكونسيبت والإستوري بورد وجات لي فكرة تصوير الكليب في فرنسا لأني كنت هحتفل بعيد ميلاد أختي وموضوع الكليب يناسب فرنسا».
وحول أمنيتها للسنة الجديدة، قالت: «أبقى مبسوطة وعشمي في ربنا كبير، مزعلتش من السرقة وقلت إني ضحكت بتمن الحاجات اللي اتسرقت، ضحكت كتير لأن صحبتي بتتكلم عربي مكسر، والضحك ميتعوضش بمال الدنيا».
