أميتاب باتشان يسترجع ذكريات الشباب بصورة: «أين ذهبت هذه الأيام»

أميتاب باتشان يسترجع ذكريات الشباب بصورة: «أين ذهبت هذه الأيام»
- أميتاب باتشان
- اميتاب باتشان
- الهندي أميتاب باتشان
- اخبار بوليووداخبار نجوم بوليوود
- الممثل الهندي باتشان
- ذكريات أميتاب باتشان
- أميتاب باتشان
- اميتاب باتشان
- الهندي أميتاب باتشان
- اخبار بوليووداخبار نجوم بوليوود
- الممثل الهندي باتشان
- ذكريات أميتاب باتشان
نشر الفنان الهندي، أميتاب باتشان، منشورا عبر حسابه الرسمي على «إنستجرام»، متضمنا صورة له منذ أيام الشباب، معلقا عليها بقوله «لا أعرف أين ذهبت هذه الأيام».
أميتاب باتشان يتذكر أيام الشباب
ويبدو أن أميتاب باتشان، يشتاق لذكريات الماضي، ويملأه الحنين، فضلا عن أنه في هذا الشهر، قد شارك منشورا، يستعيد فيه ذكريات فيلم «سات هندوستاني»، وهو أول عمل فني قام بتوقيعه، قال فيه: «في 15 فبراير 1969، وقعت أول فيلم لي (سات هندوستاني) وتم اصداره في 7 نوفمبر 1969، وقد مضى 52 عاما على ذكرى الفيلم».
سر لقب «بابو موشاي» على باتشان
بداية أميتاب باتشان، كانت من فيلم «سات هندوستاني»، لكن لم يعترف به المخرجون والمنتجون، إلا بعد مشاركته في فيلم «أناند» عام 1971، وكانت بداية انطلاق العالمي باتشان، وكان الفيلم بطولة راجيش خانا، بجانب باتشان ونخبة من فناني السينما الهندية.
وكان باتشان، يجسد في الفيلم، دور الدكتور بهاسكار بانيرجي، صديق البطل الذي كان يسمى بالفيلم «أناند»، وأطلق لقب «بابو موشاي» على باتشان في الفيلم، من قبل «أناند» الذي يقوم به الممثل راجيش خانا في الفيلم، من قبيل الصدفة، ولكن هذا اللقب استمر معه لفترة طويلة.
وكانت أولى بطولاته المطلقة في عالم السينما الهندية، فيلم «Zanjeer» وفيلم «Deewaar»، وعرف بلقب الشاب الغاضب، وقام بأكثر من 180 فيلما بوليووديا حتى الآن.
ومن أشهر أفلام باتشان، خاصة في الألفينيات «كابهي كوشي كابهي جم، بينك، بلاك، وكابهي ألفيدا، وباغبان».
أميتاب باتشان كان بديل لـ ديليب كومار
وكان فيلم «باغبان»، من أكثر الأفلام تأثيرا، ليس فقط في مسيرة باتشان المهنية، بل أيضا، استطاع من خلاله أن يغير فكرا اجتماعيا، وهو تعامل الآباء مع الأبناء.
شخصية «راج مالهوترا» غيرت مسار علاقة الآباء بالأبناء
وقدم أميتاب باتشان، شخصية راج مالهوترا، التي يمتلك فكر العاطفة الزائدة هو وزوجته، وهو الدور الذي قامت به الفنانة هيما مالايني، نحو أطفالهم، ويجعلوهم يفكرون بأنانية، لأنه لم يتم محاسبتهم على أفعالهم السيئة، من دافع التضحية من قبل الأب و الأم.
وصحح باتشان، في الفيلم، مسار علاقة الآباء بأبنائهم، وقدم معادلة «ضحي من أجل أطفالك»، لكن لا تنسى حقهم عليك، لذا عبر عن مشكلة كبرى بين الآباء والأبناء.
لكن المفاجأة تكمن في أن باتشان، لم يكن هو الخيار الأول والترشيح الأول، لدور راج مالهوترا، بل كان ديليب كومار، وفقا لما نشر في موقع «كوي موي» الهندي، والفيلم كان بطولة، أميتاب باتشان، هيما مالايني، وسلمان خان.