مصدر بـ«الصحة»: الوزارة تدرس إتاحة لقاح كورونا للحوامل

مصدر بـ«الصحة»: الوزارة تدرس إتاحة لقاح كورونا للحوامل
- وزارة الصحة
- الصحة
- اللقاحات
- تطعيم السيدات
- تطعيم السيدات الحوامل
- أعراض اللقاح على الحوامل
- فاعلية لقاح كورونا
- الإجراءات الوقائية
- وزارة الصحة
- الصحة
- اللقاحات
- تطعيم السيدات
- تطعيم السيدات الحوامل
- أعراض اللقاح على الحوامل
- فاعلية لقاح كورونا
- الإجراءات الوقائية
كشف مصدر مسئول بوزارة الصحة والسكان، أن الوزارة عاكفة على دراسة مأمونية اللقاحات لمختلف الفئات العمرية الأخرى التي لم تحصل على اللقاح حتى الآن، وذلك على غرار ما تم تطبيقه على فئة الطلاب الذين تتراوح أعمارهم ما بين«15 لـ 18» عام بعد التأكد من مأمونية وفعالية لقاح فايرز دون وجود أي أعراض جانبية تدعو للقلق.
دراسات لتأكد من مأمونية اللقاحات على السيدات الحوامل
وأضاف المصدر لــ«الوطن» أن الوزارة بالتنسيق مع هيئة الدواء واللجنة العلمية لمكافحة الفيروسات بالوزارة تقوم بالإطلاع على الدراسات والتجارب السريرية التي أجرتها الشركات التي أجازت اللقاح للسيدات الحوامل، بالإضافة إلى إجراء الوزارة العديد من الدراسات لتأكد من مأمونية اللقاح على السيدات وعدم وجود أعراض تؤثر على صحة الأم أو الجنين.
وتابع، أن الوزارة وفرت جميع لقاحات المعتمدة من منظمة الصحة العالمية لتطعيم كافة الفئات العمرية المختلفة التي يمكن أن تحصل على اللقاح، مشيرًا إلى أن الوزارة تسعى للوصول للدراسات والحصول على النتائج الدراسات حول مأمونية اللقاح سيكون عندها قرار تطعيم هذه الفئات متاح أمام الوزارة من خلال وفرة اللقاحات.
جميع اللقاحات التي يتم تطعيمها للمواطنين ذات فاعلية
وأكد أن جميع اللقاحات التي يتم تطعيمها للمواطنين ذات فاعلية ولكن بنسب مختلفة وجميعها تؤدي للوقاية من مضاعفات الإصابة بفيروس كورونا ولكنها لا تمنع من الإصابة، مشيرا أن جميع هذه اللقاحات تتشابه في الأعراض الجانبية وتتمثل في «تورم أو أحمرار مكان الحقن، ارتفاع درجة الحرارة، الإرهاق، ألم في المفاصل والعضلات».
الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية لتجنب الإصابة بكورونا
وحذر المواطنين من خطورة التهاون بشأن الإجراءات الاحترازية والوقائية التي تحمي من الإصابة بفيروس كورونا، متابعًا أن خير وسيلة للوقاية من الإصابة الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية والوقائية مثل «أخذ اللقاح، ارتداء الكمامة، غسيل اليدين، تواجد في أماكن ذات تهوية جيدة، وجود مسافة لا تقل عن متر على الأقل عند التحدث مع الآخرين».