رئيس جمعية الكومبارس عن أزمة برنسة عبد الغني: «ملهاش معاش ولا نقابة»

رئيس جمعية الكومبارس عن أزمة برنسة عبد الغني: «ملهاش معاش ولا نقابة»
- برنسة عبد الغني
- ابراهيم عمران
- كومبارس
- جمعية الكومبارس
- ديون
- برنسة عبد الغني
- ابراهيم عمران
- كومبارس
- جمعية الكومبارس
- ديون
علق إبراهيم عمران، رئيس جمعية الكومبارس، على أزمة الفنانة برنسة عبد الغني، ومناشدتها بالحصول على شقة ومعاش، قائلا: «أعضاء الجمعية وكل من يعمل في الأدوار الثانوية في السينما والتليفزيون، يواجه معاناة شديدة».
«عمران»: الناس اللي شغالين كومبارس مظلومين
وقال رئيس جمعية الكومبارس، في تصريحات لـ«الوطن»: «الناس اللي شغالين كومبارس مظلومين، بسبب إن ملهمش معاش ولا مستقبل ولا نقابة فمفيش حاجه بتحميهم»، متابعًا «ساعات العمل كبيرة جدًا، وتصل إلى 18 ساعة».
إبراهيم عمران: الشغل دلوقتي يوم فيه و10 أيام مفيش
وعن عدم تلقي الأشخاص العاملين بمهنة الكومبارس أدوارًا جديدة، قال رئيس جمعية الكومبارس إبراهيم عمران: «الشغل دلوقتي يوم فيه، و10 أيام مفيش، وده بيرجع على حسب الاستايل اللي الشخص بيقدمه، وهل الاستايل ده مطلوب دلوقتي ولا لا؟».
إبراهيم عمران يتحدث عن معاناة مهنة الكومبارس
وأشار إبراهيم عمران، إلى أن العاملين بمهنة الكومبارس بدأوا في الشكوى، بعدما توقفت هذه المهنة لفترة، وأصبحوا يعانون من الديون التي تكاثرت عليهم، التي ترجع إلى قلة العمل، متابعاً: «أجر الكومبارس يختلف من شخص إلى آخر، كلاً منهم حسب دوره، فالذي يقوم بدور الشعبي غير الذي يؤدي شخصية الرجل الشيك، غير الشخص المتكلم».
بداية أزمة برنسه عبد الغني في منتصف أكتوبر الجاري
ويذكر أن تصدر اسم الفنانة برنسة عبد الغني، مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، خلال منتصف أكتوبر الجاري، وتعاطف معها الكثير من المتابعين، بسبب تصريحاتها المثيرة للجدل، التي تتضمن عدم تلقيها لأدوار منذ شهر رمضان الماضي، كما تراكمت عليها الديون الباهظة، على الرغم من امتلاكها لجمهور كبير، وشعبيتها الواسعة.
وزيرة التضامن الاجتماعي تتواصل مع برنسة عبد الغني
وفي هذا الصدد تواصلت وزيرة التضامن الاجتماعي، مع برنسة عبد الغني، كما حددت لها ميعاد لمقابلتها لكي تساعدها في إيجاد حل لأزمتها، إلا أنها فشلت في مقابلتها حتى الآن.
برنسة عبد الغني لـ«الوطن»: روحت لوزيرة التضامن وقالولي هنكلمك ومحدش كلمني
وكشفت برنسة عبد الغني، تفاصيل تلك الأزمة في تصريحات لـ«الوطن»، قائلة: «ذهبت إلى وزارة التضامن الاجتماعي، ولم أقابل الوزيرة لأنها كانت مشغولة، وإنما قابلت أحد المسؤولين هناك»، متابعة: «روحت للمسؤول وجاب لي موظفة وخدت مني صورة قسيمة الطلاق، وتليفوني، وروشتة العلاج، وقالت لي هنكلمك، وبقالي 15 يوما، بس محدش كلمني لحد دلوقتي».