البورصة الأمريكية «طالع نازل».. ارتفاع «‏‏ستاندرد» وانخفاض «داو جونز»

كتب: حسن رمضان، ووكالات

البورصة الأمريكية «طالع نازل».. ارتفاع «‏‏ستاندرد» وانخفاض «داو جونز»

البورصة الأمريكية «طالع نازل».. ارتفاع «‏‏ستاندرد» وانخفاض «داو جونز»

سجَّلت مؤشرات سوق الأسهم الأمريكية، أمس الاثنين، أداء متبايناً عند إغلاق جلسات التداول في «بورصة ‏‏‏نيويورك»، ‏‏‏‏وسجَّل مؤشر «‏‏ستاندرد أند بورز 500»، ارتفاعاً عند ‏‎15.09‎‏ نقطة «0.34‎‏ %»، ليسجل ‏‎4486.46‎‏ نقطة، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء السعودية «واس».

ارتفاع مؤشر «ناسداك المجمع» ‏‎124.47‎‏ نقطة

‏كما ارتفع مؤشر «ناسداك المجمع» ‏‎124.47‎‏ نقطة «‏‎0.84‎‏%»، ليحقق 15021.81‎‏ نقطة، فيما انخفض مؤشر «داو جونز الصناعي» 36.15‎‏ نقطة «0.10‎‏ %»، ليسجل المؤشر، ‏‎35258.61‎‏ ‏نقطة.

عربيا، قال مدير التمويل والدفعات الخارجية بالبنك المركزي التونسي، عبدالكريم الأسود، أمس الاثنين، في تصريحات تليفزيونية، إن المركزي لم يقم مطلقا بطباعة الأوراق المالية خلال 2021، مشيرا إلى أن البنك التونسي، منفتح على إعادة دراسة مسالة تغيير العملة رغم عدم فاعليتها، وفقا لما ذكرته إذاعة «موزاييك» التونسية.

من جانبه، قال مسؤول مغربي كبير، أمس الاثنين، إن بلاده تناقش مع إسبانيا تدفقا عكسيا لخط أنابيب لـ الغاز إذا لم تجدد الجزائر اتفاقا للتوريد ينتهي في 31 أكتوبر الجاري.

وكانت السلطات الجزائرية، أشارت في وقت سابق، إلى أنها لن تجدد الاتفاق لتصدير الغاز خلال خط الأنابيب الذي تبلغ طاقته 13.5 مليار متر مكعب ويعبر المغرب، موضحة أنها ستوسع خط أنابيب «ميد جاز» البحر المتوسط الذي لا يعبر المغرب ليصل إلى طاقة قدرها 10 مليارات متر مكعب بحلول ديسمبر المقبل.

وأوضح المسؤول المغربي، أن الرباط تجري محادثات مع مدريد لاستخدام مرافئها للغاز الطبيعي المسال لتمرير الغاز إلى المغرب باستخدام نفس خط الأنابيب، وفقا لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.

وأشار المسؤول المغربي، إلى أن الرباط أعطت أيضا تصاريح لمستوردي الغاز توقعا لعدم تجديد الجزائر لاتفاق خط الأنابيب.

رئيس شركة «سوناطراك» الجزائرية: بلادنا تعمل على تحقيق التوازن بين العرض والطلب

بدوره، قال رئيس شركة «سوناطراك» الجزائرية، توفيق حكار، إن بلاده ترى أن السعر العادل للنفط يجب أن يتراوح من 70 إلى 80 دولارا، مضيفا في مقابلة مع التلفزيون الرسمي، أن الجزائر تعمل كعضو في مجموعة «أوبك+» على تحقيق التوازن بين العرض والطلب وعلى عدم ارتفاع الأسعار إلى مستوى يدفع بعض الدول إلى إنتاج كميات إضافية من النفط الصخري، خاصة الولايات المتحدة.


مواضيع متعلقة