اجتماع أوروبي في لوكسمبورج لمناقشة العلاقات مع دول منطقة الخليج

اجتماع أوروبي في لوكسمبورج لمناقشة العلاقات مع دول منطقة الخليج
- الاتحاد الأوروبي
- دول الخليج العربي
- بوريل
- وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي
- إثيوبيا
- سفير فرنسا
- بيلاروسيا
- الاتحاد الأوروبي
- دول الخليج العربي
- بوريل
- وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي
- إثيوبيا
- سفير فرنسا
- بيلاروسيا
يجتمع وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي، اليوم الاثنين، في لوكسمبورج، لمناقشة العلاقات مع دول منطقة الخليج، وقالت هيئة العلاقات الخارجية في بيان، مساء أمس الأحد، إنه بعد الزيارة التي قام بها مؤخرا مفوض الاتحاد الأوروبي السامي للسياسة الخارجية، جوزيب بوريل، إلى الإمارات وقطر والسعودية، سيبحث مجلس وزراء خارجية دول الاتحاد منهجه في منطقة الخليج.
وزراء خارجية دول الاتحاد سيناقشون العلاقات مع دول الشراكة الشرقية
وأضافت هيئة العلاقات الخارجية، أن وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي، سيناقشون أيضا العلاقات مع دول الشراكة الشرقية وعلى وجه الخصوص سبل التقارب في الاتجاهين الاقتصادي والسياسي، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
وسيبحث المجتمعون، الأوضاع الإنسانية في إثيوبيا والتطورات في نيكاراجوا وأفغانستان وتونس وغرب البلقان.
سفير فرنسا يغادر بيلاروسيا.. ووسائل إعلام: الدبلوماسي لم يقدم أبدا اوراق اعتماده
وفي سياق آخر، غادر سفير فرنسا في بيلاروسيا، نيكولا دو بويان دو لاكوست، البلاد بعدما طلبت منه «مينسك» القيام بذلك قبل اليوم الاثنين، فيما لم توضح متحدثة باسم السفارة، أمس الأحد، السبب الذي دفع وزارة الخارجية البيلاروسية طلب مغادرة السفير.
وقالت المتحدثة الفرنسية، إن الخارجية البيلاروسية طلبت أن يغادر السفير قبل 18 أكتوبر الجاري، مضيفة إن الدبلوماسي الفرنسي، غادر بيلاروسيا، امس الأحد.
وأشارت المتحدثة باسم السفارة الفرنسية، إلى أن السفير دو لاكوست ودع طاقم السفارة ووجه رسالة مصورة الى الشعب البيلاروسي ستبث اليوم الاثنين على موقع السفارة.
من جانبها، قالت وسائل إعلام بيلاروسية، إن السفير الفرنسي، لم يقدم أبدا اوراق اعتماده الى رئيس البلاد الكسندر لوكاشنكو، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية.
وكانت السلطات الفرنسية، لم تعترف بنتائج الانتخابات الرئاسية التي جرت في أغسطس الماضي وفاز فيها لوكاشنكو بولاية سادسة، ما أدى الى مظاهرات حاشدة غير مسبوقة استمرت اشهرا عدة في بيلاروسيا، فيما فرض الاتحاد الأوروبي سلسلة عقوبات على «مينسك».