نضال الشافعي بعد تعافيه: شعوري باليأس أوهمني إن «ربنا زعلان مني»

نضال الشافعي بعد تعافيه: شعوري باليأس أوهمني إن «ربنا زعلان مني»
- نضال الشافعي
- الفنان نضال الشافعي
- مرض نضال الشافعي
- الحالة الصحية لنضال الشافعي
- نضال الشافعي
- الفنان نضال الشافعي
- مرض نضال الشافعي
- الحالة الصحية لنضال الشافعي
كشف الفنان نضال الشافعي، عن إصابته بالآم شديدة عقب خضوعه للعملية الجراحية الأولى داخل أحد المستشفيات الخاصة في القاهرة بعد اكتشاف إصابته بثقب في القولون.
نضال الشافعي في أول ظهور له: زوجتي تعلمت قواعد التمريض لتكون بجانبي
وقال نضال الشافعي لـ «الوطن» في أول ظهور إعلامي له عقب تجاوزه لأزمته الصحية بسلام: «في لحظة من اللحظات ومن كتر التعب وإني مش قادر أخد نفسي، تساءلت بيني وبين نفسي (هو ربنا زعلان مني؟)، وفي اللحظة التي انتابني فيها هذا التفكير كان الله في قمة لطفه بي، لأنه أبعد عني خطر الإصابة بالتسمم الدموي الذي كاد سيؤدي بحياتي حال حدوثه».
وأضاف: «التعب واليأس بيخلي الواحد تفكيره يتشتت أحياناً، ولكن سبحان الله إنه قلل من التهابات الأجهزة الداخلية للجسم رغم الإفرازات المنبعثة من القولون جراء انفجار أحد الجيوب القولونية بشكل مفاجيء».
وتوجه نضال الشافعي بالشكر للفريق الطبي بقيادة الدكتور عبدربه مشهور والدكتور محمد عاصم خورشيد على جهودهما في إنقاذ حياته بعد العناية الآلهية، مضيفاً: «أود توجيه الشكر لزوجتي التي رافقتي داخل المستشفى ولم تتركني للحظة، بل وتعلمت أشياء لها علاقة بالتمريض لتكون بجانبي».
نضال الشافعي: لمست محبة الناس في أزمتي الصحية
وأكد نضال الشافعي أنه لمس محبة الناس له في هذه الأزمة الصحية، مضيفاً: «كان بيوصلني دعواتهم وعارف إن قلوبهم اتوجعت عليّ، لدرجة أنني طالبت زوجتي وأسرتي بعدم الحديث عن حالتي بعد العملية الأولى، فوجدت أنه يكفي ما شعر به الناس من أجلي».