اليوم العالمي للمعلم.. إنجازات مصر لا تتوقف في مجال التعليم (فيديو)

كتب: نرمين عفيفي

اليوم العالمي للمعلم.. إنجازات مصر لا تتوقف في مجال التعليم (فيديو)

اليوم العالمي للمعلم.. إنجازات مصر لا تتوقف في مجال التعليم (فيديو)

عرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، الذي يعرض على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين حسام حداد وجومانا ماهر، تقريرًا بعنوان، «في اليوم العالمي للمعلم.. إنجازات الدولة المصرية لا تتوقف في مجال التعليم».

اليوم الذى أوصت فيه منظمة اليونيسكو عام 1966

وذكر التقرير، أنه في مثل هذا اليوم الخامس من أكتوبر من كل عام يحتفل العالم بيوم المعلم، لإتاحة الفرصة لمناقشة القضايا المتعلقة بالمعلمين، حيث يعتبر اليوم الذى أوصت فيه منظمة اليونيسكو عام 1966 بوضع معايير تتناول وضع وحالات والمعلمين في جميع أنحاء العالم، محددة المعايير المتعلقة بسياسة موظفي التدريس، وبحسب التقرير، فإنه للاحتفال باليوم العالمي للمعلم، تنظم اليونيسكو ومنظمة التعليم الدولية حملة كل عام للمساعدة في إعطاء العالم فهما أفضل للمعلمين والدور الذى يلعبونه في تنمية المجتمع.

السيسي لا يغفل النظر إلى أحوال المعلمين المادية والاقتصادية

كما أشار التقرير إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، لا يغفل النظر إلى أحوال المعلمين المادية والاقتصادية، ليقدموا أفضل ما لديهم للتعليم والطلاب من أجل مستقبل مصر، ووفقا لتصريحاته فإن المعلم والطبيب يقومان بأقدس مهمة تجاه الإنسان.

حلقات تعليمية وإبداعية للطلاب مستوى الجمهورية

وتحدث هيثم السيد صاحب فكرة «عربية الحواديت»، عن فكرته، موضحا أنه متى وجدت المتعة وجد الفن، مضيفًا أن عربة الحواديت مشروع تطوعي يسعى لنشر إلى نشر القراءة للجميع ومؤخرًا لكبار السن في المناطق النائية، «نقيم بالأيام والأشهر ونقيم حلقات تعليمية وإبداعية، للتأكيد على أهمية التعليم والقراءة، وورشنا اللي كانت للحكايات والكتابة تحولت لمحاضرات فنانين وإبداعيين وصحفيين».

وأوضح صاحب فكرة «عربية الحواديت» أن المعلم مرتبط بالإبداع والفن، وإلا سيتحول لملقن ومدرس تقليدي، بلا إبداع أو فن، وهذا هو الفارق بين المعلم بمفهومه الذي يمكن أن يخلق حالة مختلفة مع الأولاد، أما الموظف فهو من يعد ساعات معدودة دون أن يقدم أي جديد. 

علاقته بالتلاميذ بدأت مبكرًا

وذكر صاحب فكرة «عربية الحواديت» أن علاقته بالتلاميذ بدأت مبكرًا، حتى قبل عمله بمهنة التدريس، حيث كان يعمل والده معلمًا، وكان يغني مع الأطفال ويغير نبرات صوته، ويخلق حالة مسرحية مع طلابه، مضيفًا: «استفدت كثيرًا من أسلوب والدي، ودائما كنت قاصد أكون مختلف وأكون قريب من الأولاد، وافهم اهتماماتهم».

وأشار صاحب فكرة «عربية الحواديت» إلى أنه وظف فن الحكي خلال دراسته لطلاب، وكان يشجعهم بالهدايا، وزيارة الآثار.


مواضيع متعلقة