من هو الدكتور «أحمد شقير» الأول مصريا وإفريقيا في تخصص المسالك البولية

من هو الدكتور «أحمد شقير» الأول مصريا وإفريقيا في تخصص المسالك البولية
- الدكتور أحمد شقير
- أحمد شقير
- شقير
- مركز الكلي
- جامعة المنصورة
- مركز الكلي والمسالك البولية
- الدقلهية
- التفوق العلمي
- جوائز الدولة
- الدكتور أحمد شقير
- أحمد شقير
- شقير
- مركز الكلي
- جامعة المنصورة
- مركز الكلي والمسالك البولية
- الدقلهية
- التفوق العلمي
- جوائز الدولة
حصل العالم المصري الدكتور أحمد شقير، أستاذ ورئيس قسم المسالك البولية السابق بجامعة المنصورة، ومدير مركز الكلى والمسالك الأسبق، على المركز الأول علي مستوي الدول الإفريقية والـ39 عالميا في تخصص المسالك البولية طبقا لتصنيف، AD Scientific Index for ranking of scientists ووفقا للتصنيف فإن الدكتور أحمد شقير هو الأول على مستوي جامعة المنصورة، ومصر، وأفريقيا، والـ39 على مستوى العالم في مجال تخصصه.
6 مستويات لتصنيف العلماء
وجاء تصنيف العلماء على 6 مستويات وهي: الجامعة التي يعمل بها، والدولة التي يقيم بها، والقارة التي تقع فيها دولة العالم، وكل أنحاء العالم، ثم الترتيب على مستوى التخصص العام، والترتيب على مستوى التخصص الدقيق.
التقييم يجري وفقا لعدة معايير
وقد جرى التقييم وفقا لعدة معايير، منها النشاط العلمي الكلى الكامل، وقد تمثل إنتاج العالم المصري في: معمل اتش الكلى لكامل الإنتاج العلمي للعالم في تاريخه، والعدد الكلى لعدد مرات الاستشهاد لجميع أبحاث العالم في كامل تاريخه العلمي، والنشاط العلمي في أخر 5 سنوات ممثلا في: معامل اتش في آخر 5 سنوات، وعدد مرات الاستشهاد بأبحاث العالم في الخمس سنوات الأخيرة، ونسبة عدد مرات الاستشهاد لأبحاث العالم في الخمس سنوات الأخيرة مقارنة «حاصل قسمة» بعدد مرات الاستشهاد الكلية لكامل أبحاث العالم.
يرأس تحرير المجلة العربية للمسالك
يُذكر أن العالم المصري الدكتور أحمد شقير مدير مركز أمراض الكلى والمسالك البولية بجامعة المنصورة والأستاذ المتفرغ بالجامعة، يرأس تحرير المجلة العربية للمسالك البولية، التي تصدر تحت مظلة أكاديمية البحث العلمي المصرية، وهي من أهم 50 دورية علمية في مجال المسالك البولية على مستوى العالم.
لم يمتلك عيادة خاصة
بالإضافة إلى أن «شقير» محكم دولي في مجال جراحة المسالك والكلى، وأيضا أحد أفضل علماء العالم في تخصصه، كما أنه وهب حياته كلها لفقراء المرضى من خلال العمل في المستشفى الحكومي، ولم يمتلك عيادة خاصة أو يتقاضى جنيها واحدا من مريض بالإضافة إلى حصوله على جميع الجوائز العلمية المرموقة التي تمنحها الدولة.