أول صدمة سنيمائية لـ علاء ولي الدين.. فيلم اترفع بعد عرضه بساعتين ونصف

أول صدمة سنيمائية لـ علاء ولي الدين.. فيلم اترفع بعد عرضه بساعتين ونصف
- علاء ولي الدين
- الفنان علاء ولي الدين
- والد علاء ولي الدين
- محمد هنيدي
- ذكرى ميلاد
- علاء ولي الدين
- الفنان علاء ولي الدين
- والد علاء ولي الدين
- محمد هنيدي
- ذكرى ميلاد
رسم البسمة على شفاه جماهيره، إذ كان يمتلك موهبة فريدة، من خلالها استطاع أن يغزو قلوب محبيه رغم قلة أعماله القليلة ووفاته في عمر لا يتجاوز الـ40 عامًا، فمن ينسى «عبود» العسكري صاحب الجسم الثقيل، في فيلم «عبود على الحدود»، الذي حقق من خلاله نجاحًا شاسعًا مع الراحل الكبير حسن حسني.
لا تزال ذكرى وسيرة الفنان الراحل علاء ولي الدين، حية بين جمهوره ومحبيه، إذ ولد 28 سبتمبر عام 1963، ورحل عن عالمنا في سن مبكرة؛ ليحزن الوسط الفني وجميع ومحبيه الذي طالما أسعدهم بأعماله المتفردة.
يستعرض «الوطن»، أولى محطات علاء ولي الدين ودخوله عالم التمثيل، على النحو التالي..
أولى محطات علاء ولي الدين في التمثيل
كشف الفنان الراحل علاء ولي الدين، عن السبب الرئيسي وراء دخوله عالم التمثيل، قائلًا: «حبيت التمثيل من خلال والدي الله يرحمه، وأستاذ سعيد صالح، وصلاح السعدني، ونبيلة السيد، لأنهم كانوا أصدقاء والدي، ومتواجدين معه بشكل دائم، فهم كانوا السبب وراء دخولي هذا المجال من بعد والدي».
«في عيون حزينة».. أول عمل سنيمائي
وأضاف «ولي الدين»، خلال تصريحات تليفزيونية سابقة له، أول عمل له كان يحمل اسم «في عيون حزينة»، ولم يمكث في السينما سوى ساعتين ونصف فقط.
وأكد أنه حقق نجاحات كثيرة من خلال أعماله السنيمائية، قائلاً: «أنا راضي عن نفسي، وعن ما حققته من نجاحات كثيرة في مسيرتي الفنية.. وطموحي لا يتوقف، لأن الشخص يجب أن يكون لديه طموح دائمًا، لكي يستطيع العيش وتقديم أحسن ما لديه».
هنيدي.. زميل علاء ولي الدين في رحلة كفاحه
وأوضح الراحل علاء ولي الدين، أن الفنان محمد هنيدي يعد زميله في الكفاح ومشواره الفني الطويل، مضيفًا «خضنا رحلة طويلة سويًا، واستطعنا تحقيق مسيرة فنية جيدة».