السيسي: المشير طنطاوي بريء من أي دم في أحداث محمد محمود واستاد بورسعيد

السيسي: المشير طنطاوي بريء من أي دم في أحداث محمد محمود واستاد بورسعيد
- السيسي
- محمد حسين طنطاوي
- أحداث محمد محمود
- أحداث ماسبيرو
- استاد بورسعيد
- المشروعات القومية
- يناير 2011
- شبه جزيرة سيناء
- السيسي
- محمد حسين طنطاوي
- أحداث محمد محمود
- أحداث ماسبيرو
- استاد بورسعيد
- المشروعات القومية
- يناير 2011
- شبه جزيرة سيناء
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، إن المشير محمد حسين طنطاوي، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة الأسبق الحاكم لمصر بعد أحداث يناير 2011، كان بريئا من الأحداث الدموية التي وقعت حينها، مضيفًا: «وكذلك كل المسؤولين الذين كانوا موجودين آنذاك .. بشكل مباشر أو غير مباشر».
المشير طنطاوي بريء من أي دم في أحداث ماسبيرو واستاد بورسعيد
وأضاف رئيس الجمهورية، خلال كلمته ضمن افتتاح عدد من المشروعات القومية لتنمية شبه جزيرة سيناء، اليوم الثلاثاء: «كنت أقول إن الضرر بتاع انهيار الدولة ولا تولي هذا الفصيل الحكم؟! والله المشير طنطاوي بريء من أي دم في هذه الأحداث، أحداث محمد محمود وماسبيرو واستاد بورسعيد والمجمع، وأي حاجة من الحاجة اللي تمت في هذه الفترة من تآمر لإسقاط الدولة، والله هو بريء منها».
تكريمات حصل عليها المشير طنطاوي
تولى المشير «طنطاوي»، الذي رحل عن عالمنا، اليوم الثلاثاء، عن عمر ناهز 86 عامًا، قيادة الكتيبة 16، ثم قائد اللواء 16 ميكانيكا مرورا بقائد فرقة 18 مشاة ميكانيكا، ثم قائد فرع التخطيط ثم رئيس فرع العمليات حتى تولى قيادة المشاة، ومنها إلى فرع العمليات بهيئة عمليات القوات المسلحة واستمر تدرجه بالمناصب القيادية ومنها رئيس أركان الجيش الثاني الميداني حتى تم اختياره وزيرًا للدفاع عام 1991، وحصل على لقب المشير في أكتوبر 1993.
حصل على عدة أوسمة مدنية والعسكرية، من بينها قلادة النيل من جمهورية مصر العربية، وسام الامتياز من دولة باكستان، وسام الجمهورية التونسية من دولة تونس.
كما حصل على أنواط: «الشجاعة من الطبقة الثانية بعد حرب أكتوبر، الجلاء، الاستقلال، النصر، تحرير سيناء، الواجب العسكري من الطبقة الثانية، الخدمة الممتازة».