«المدارس المصرية اليابانية» تكثف استعداداتها للعام الدراسي الجديد

«المدارس المصرية اليابانية» تكثف استعداداتها للعام الدراسي الجديد
- العام الدراسي الجديد
- الطلاب
- أولياء الأمور
- تدريب المعلمين
- المعلمين
- استراتيجيات التعلم
- المدرسة المصرية اليابانية
- العام الدراسي الجديد
- الطلاب
- أولياء الأمور
- تدريب المعلمين
- المعلمين
- استراتيجيات التعلم
- المدرسة المصرية اليابانية
كثفت المدارس المصرية اليابانية، من استعداداتها للعام الدراسي الجديد 2021-2022 وذلك من خلال تدريب جميع المعلمين على استراتيجات التعلم الحديثة وتنظيم ورش تدريبية بشكل مستمر، بالإضافة إلى توجيه مجموعة من النصائح لأولياء الأمور، حول كيفية الاستعداد للدراسة وتأهيل الطفل نفسيا وصحيا.
التأكيد المستمر على الطلاب بضرورة غسل اليدين بصفة مستمرة
وأكدت وحدة المدارس المصرية اليابانية، أن هناك مجموعة من الإرشادات التي يجب على الطلاب وأولياء الأمور إتباعها، والتي تتمثل في التأكيد المستمر على الطلاب بضرورة غسل اليدين بصفة مستمرة، وعند الشعور بأي تعب يجب إبلاغ معلم الفصل، فضلاً عن الكحة أو العطس في الأيد وليس في وجه الطالب الذي يجلس مقابله.
وتابعت أن وحدة المدارس، حثت أولياء الأمور والطلاب على ضرورة الاهتمام بصحتهم، خاصة تقوية الجهاز المناعي والاهتمام بزيادة الأكلات التي تشمل فيتامين «أ ب ج د»، والخضار والفاكهة وشرب اللبن كل يوم بجانب البروتين.
الحفاظ على التباعد الاجتماعي
وقال مصدر مسئول بالمدارس المصرية اليابانية، أنه جرى التنبيه على جميع أولياء الأمور والطلاب، بضرورة ارتداء «فيس شيلد»، والحفاظ على التباعد الاجتماعي، موجها نصيحته لأولياء الأمور قائلاً: «ممكن نمثل مع أولادنا المسافة بشكل تقريبي تكون قد لإيه».
تدريب جميع المعلمين على استراتيجيات التعلم الحديثة
وأضاف المصدر في تصريحات لـ«الوطن»، أن وحدة المدارس المصرية اليابانية، حرصت على تدريب جميع المعلمين على استراتيجيات التعلم الحديثة، والتدريب على كيفية الاستفادة منت التكنولوجيا في عملية التعليم والتعلم، مؤكداً أنه تم الانتهاء من تطعيم جميع المعلمين بلقاح كورونا استعداداً للعام الدراسي الجديد.
وأوضح المصدر، أنه جرى تدريب المعلمين إلكترونيا على سحر الأوريجامي، الذي ينتج عنه أشكالا مختلفة من خلال طي قطعة واحدة من الورق كنوع من التعليم على الأسلوب الياباني بالمدارس المصرية اليابانية، ويتمثل الهدف الأساسي منه هو أن يعتاد الأطفال المصريون على الأوريجامي، وهو جزء من الثقافة اليابانية التقليدية واستمرار التبادل الثقافي بين اليابان ومصر.