سفير بريطانيا الجديد: سعيد بعودتي لمصر.. ومن يشرب من النيل يعود إليه

سفير بريطانيا الجديد: سعيد بعودتي لمصر.. ومن يشرب من النيل يعود إليه
- السفير البريطاني
- السفارة البريطانية
- بريطانيا
- السفارة
- السفير البريطاني
- السفارة البريطانية
- بريطانيا
- السفارة
عبر الدبلوماسي البريطاني جاريث بايلي، الذي قدم أوراق اعتماده سفيرا لبلاده في مصر إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس الأربعاء، عن سعادته لتوليه منصبه الجديد في القاهرة التي عمل بها منذ 20 عاما.
السفير البريطاني باللغة العربية: أعود إلى مصر بعد 20 عاما
وكتب السفير على تويتر باللغة العربية: «تشرفت بتقديم أوراق اعتمادي، بالأمس، كسفير بريطانيا في مصر، إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، العلاقات البريطانية - المصرية قوية، وسأعمل أنا وفريقي على تعزيز هذه الشراكة القوية».
تشرفت بتقديم أوراق اعتمادي، بالأمس، كسفير #بريطانيا في #مصر، إلى فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي. العلاقات البريطانية - المصرية قوية، وسأعمل أنا وفريقي على تعزيز هذه الشراكة القوية pic.twitter.com/MypB1jtdSi
— Gareth Bayley, British Amb to Egypt (@GarethBayleyUK) September 16, 2021
وأضاف السفير البريطاني قائلا: «أعود إلى مصر بعد 20 عاما منذ عملي هنا في السفارة البريطانية، مصر هي بيتي الثاني، ومن يشرب من النيل يعود إلى النيل مرة أخرى، في حين أن الكثير قد تغير، لا يزال هذا البلد الذي أتذكره بشغف.. شكراً لمصر، حكومةً وشعباً، على حفاوة الاستقبال».
مواطن مصري يعلق على السفير.. والأخير يرد
ورد مواطن مصري يدعى محمد ممدوح على تغريدة السفير البريطاني قائلاً: «أهلا وسهلا.. نورت مصر ، ونتمنى أن تتمتع العلاقات عن طريقكم بمزيد من المتانة الحقيقية، كثيرا ما تفاجئنا بريطانيا بقرارت محيرة، يسبقها تصريحات عن قوة ومتانة العلاقة، منها تصريح رئيس وزراء بريطانيا السابق، بأن هناك مفاجأة للشعب المصري، فكان صدور قرار بوقف الطيران لمصر».
ورد السفير الجديد على المواطن المصري قائلا: «شكرًا على هذا التعليق.. العلاقات ممتازة، سأحاول دائما التأكد من أن قراراتنا واضحة ومنطقية وأن تخدم شراكتنا».
وتولى بايلي منصب مدير منطقة جنوب آسيا وأفغانستان في وزارة الخارجية البريطانية بلندن، وفي نفس الوقت كان يشغل منصب الممثل الخاص لرئيس الوزراء لأفغانستان وباكستان.
وكان أول منصب دبلوماسي له في القاهرة، حيث درس اللغة العربية ثم عمل كسكرتير ثان في السفارة البريطانية من 1998 إلى 2002.