طرح الطبعة الثالثة من «لاجئ في بلاد الفرنجة» لإسلام حسانين

طرح الطبعة الثالثة من «لاجئ في بلاد الفرنجة» لإسلام حسانين
- رواية لاجئ في بلاد الفرنجة
- رواية مكالمة مسجلة
- أخبار الثقافة
- أخبار الكتب
- روايات
- إسلام حسانين
- رواية لاجئ في بلاد الفرنجة
- رواية مكالمة مسجلة
- أخبار الثقافة
- أخبار الكتب
- روايات
- إسلام حسانين
كشف الكاتب إسلام حسانين أنه سيتم طرح الطبعة الثالثة من روايته «لاجئ في بلاد الفرنجة» الصادرة عن دار النشر، مطلع الشهر المقبل، بعد نفاد الطبعتين الأولى والثانية خلال معرض القاهرة الدولي للكتاب الماضي.
رواية لاجئ في بلاد الفرنجة
وتتناول الرواية قضية الهجرة غير شرعية التي يلجأ إليها الكثير من الشباب الذي يعاني من الظروف الاقتصادية الصعبة، فيفضل القفز في مركب متهالك يواجه الموت غرقًا على الموت جوعًا، لكن الأمر لا ينتهي عند نجاحه في دخول الدولة الأوروبية، بل تتناول القصة ما يحدث بعد ذلك، حيث يلجأ الهاربين إلى الأعمال الغير شرعية، أو العمل في ظروف غير أدمية، ويستمر الصراع ما بين العودة أو البقاء أملا في أن تبتسم الحياة لشخص بائس.
تحويل رواية «مكالمة مسجلة» لفيلم روائي
وأوضح حسانين أنه بالتزامن مع طرح الكتاب الجديد، يستعد حاليا لتحويل روايته «مكالمة مسجلة» إلى فيلم روائي طويل، التي صدرت عام 2018، حيث يعقد حاليًا ورشة عمل مغلقة لتحويل روايته «مكالمة مسجلة» إلى فيلم روائي طويل، مع إحدى شركات الإنتاج في مصر.
وأكد في تصريحات خاصة لجريدة «الوطن»، أن الرواية تتحدث عن مشكلة أصبحت تهدد المجتمعات الشرقية بوجه خصوص، وهو الجانب السلبي من التكنولوجيا، ففي الوقت الذي انهارت فيه معظم العلاقات الأسرية وظهرت وسائل التواصل والهواتف الذكية، أصبح من السهل الوصول إلى أي شخص.
وأشار الكاتب إسلام حسانين إلى أنه حتى الآن لم يُستقر على نجوم العمل السينمائي، وإن كان يفضل الاستعانة بالوجوه الشابة، والتي ستكون أفضل في تجسيد معاناة الكثيرين على حسب وصفة، لكن الأمر في النهاية يخضع لمخرج العمل ولنتاج الورشة المنعقدة حاليًا.
ومن المتوقع أن يبدأ تصوير العمل السينمائي مطلع العام المقبل، بعد الانتهاء من التحضيرات ومواقع التصوير.
وأضاف أنه تحت مسمى الحب والمشاعر أصبح البعض يستغل الفتيات والمراهقات على وجه الخصوص، وإذا شعرت برغبة في الهرب أو التوقف، عانت من التهديد من «مكالمة مسجلة».