28 رسالة لـ«بايدن» بعد عودة «طالبان»: لن نقاتل نيابة عن الجيش الأفغاني

28 رسالة لـ«بايدن» بعد عودة «طالبان»: لن نقاتل نيابة عن الجيش الأفغاني
- بايدن
- الرئيس الأمريكي
- طالبان
- حركة طالبان
- الانسحاب الأمريكي من أفغانستان
- الجيش الأفغاني
- بايدن
- الرئيس الأمريكي
- طالبان
- حركة طالبان
- الانسحاب الأمريكي من أفغانستان
- الجيش الأفغاني
بعد يوم من سقوط العاصمة الأفغانية «كابول» في يد حركة «طالبان» عقب مرور 20 عاما على الإطاحة بها من السلطة في 2001، دافع الرئيس الأمريكي، جو بايدن، في خطاب إلى الأمريكيين، عن قرار انسحاب بلاده من أفغانستان.
وأكد الرئيس بايدن، تمسكه بهذه السياسة، مشددا على أن الوقت حان للمغادرة من أفغانستان بعد 20 عاما من الحرب وفقا لما ذكرته شبكة «فرانس 24» الإخبارية الفرنسية.
ونرصد أبرز النقاط في خطابل الرئيس الأمريكي:
-القوات الأمريكية خرجت من أفغانستان في الوقت المناسب.
- أقر الرئيس الأمريكي أن قرار الانسحاب جاء منه شخصياً ورافضا التراجع عن قراره.
- عدم سحب القوات من أفغانستان كان سيعني تصعيدا للنزاع وسيتطلب آلافا من العسكريين الإضافيين.
-انهيار الحكومة الأفغانية وسيطرة حركة «طالبان» على البلاد حدثت أسرع مما توقعت الحكومة الأمريكية.
- ألقى الرئيس الأمريكي باللوم على القادة السياسيين والجيش والأفغاني.
- واشنطن لن تواصل القتال بالنيابة عن القوات الأفغانية.
-مهمة الولايات المتحدة في أفغانستان لم تكن بناء دولة أو خلق ديمقراطية مركزية.
-الوضع في أفغانستان يتطور بسرعة وفريق الأمن القومي بالرئاسة «البيت الأبيض» يراقب عن كثب الوضع على الأرض.
-مصلحة واشنطن الوطنية الحيوية الوحيدة في أفغانستان تبقى كما كانت دائمًا منع هجوم إرهابي على الولايات المتحدة.
- الولايات المتحدة ذهبت إلى أفغانستان منذ ما يقرب من 20 عاما للحصول على مهاجمي 11 سبتمبر 2001 والتأكد من أن تنظيم «القاعدة» لا يمكنه استخدام أفغانستان كقاعدة لمهاجمة واشنطن منها مرة أخرى.
-خاضت الولايات المتحدة أطول حرب في البلاد، وأنفقت أكثر من تريليون دولار.
-بايدن يعترف بارتكاب أخطاء أثناء تنفيذ تلك المهمة.
- الولايات المتحدة تسعى لوضع خطة بشأن الانهيار السريع.
-رأى الرئيس الأمريكي أن التهديدات الإرهابية ضد الولايات المتحدة تراجعت.
- بايدن يعلن نيته نشر قوات في أفغانستان لمكافحة الإرهاب إن استدعى الأمر.
- إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب هي من بدأت الحوار مع حركة «طالبان».
-الإدارة الامريكية الحالية لم تملك إلا خيار تنفيذ الاتفاق مع حركة «طالبان» أو التصعيد ضدها.
-لن أورث المسؤولية في أفغانستان إلى أي رئيس آخر ولن يكرر الأخطاء السابقة لأن الاستمرار في حرب أفغانستان لا نهاية له.
-شدد الرئيس الأمريكي أنه لن يسمح بإزهاق أرواح المزيد من أرواح الأمريكيين.
- أمر الرئيس الأمريكي بنشر 6 آلاف جندي في أفغانستان لتأمين عمليات الإجلاء،وأغلق السفارة الأمريكية بصورة آمنة تماما.
-الرئيس الأفغاني أشرف غني رفض التفاوض مع «طالبان» للتوصل لتسوية.
- واشنطن قدمت كل شيء للجيش الأفغاني إلا أن الأخير لا يرغب بالقتال والقيادة الأفغانية لم تكن موحدة.
- التهديد الإرهابي تخطى أفغانستان ليشمل دولا أخرى.
-روسيا والصين تريدان من الولايات اللمتحدة إنفاق مزيد من الأموال في تلك الحرب.
- هناك إثباتات تدل على أن أحدث الجيوش لن تستطيع خلق أفغانستان مستقر وآمن.
-هدد بايدن حركة «طالبان» برد مدمر في حال هاجمت مصالح الولايات المتحدة.
-تعهد الرئيس الأمريكي برفع الصوت للدفاع عن النساء الأفغانيات تحت حكم حركة «طالبان».
-استمرار واشنطن في دعم الشعب الأفغاني وتشجيع الدبلوماسية الإقليمية ودعم حقوق الإنسان.