نتائج الثانوية العامة 2021 في مصر: مبشرة للغاية

12:51 م | الثلاثاء 10 أغسطس 2021

كشف مصدر مسؤول في وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، عن أن نتائج الثانوية العامة 2021 في مصر مبشرة للغاية، لافتًا إلى أن أعمال تصحيح أوراق إجابات امتحانات الثانوية العامة تمت بصورة منتظمة إلكترونيا دون حدوث أى معوقات أو مشكلات، لافتًا إلى أن هناك طلابًا كثيرين حصلوا على الدرجات النهائية في الشعبتين العلمية والأدبية، مؤكدًا أن أعمال الامتحانات سارت بصورة منتظمة دون حدوث أي معوقات برغم صعوبات وتحديات فيروس كورونا.

نتائج الثانوية العامة 2021.. أعداد كبيرة حصلوا على الدرجات النهائية

وقال المصدر، في تصريحات لـ«الوطن»، إن نتائج الثانوية العامة 2021 في مصر، ستعلن في الفترة من 15 وحتى 18 أغسطس الجاري، منوها بأن نتيجة الثانوية العامة 2021 ستكون قريبة من نسبة نجاح العام الماضي، موضحا أنه جرى رصد 134 حالة غش في الامتحانات، وتم تحويل جميعها للنيابة العامة، علاوة على حرمان 28 طالبا من الامتحانات لمدة عامين متتاليين بسبب قيامهم بتداول بعض أجزاء من أسئلة الامتحانات عبر مواقع التواصل الإجتماعي.

مصدر بـ"التعليم": نتائج الثانوية العامة 2021 في مصر ستعلن في الفترة من 15 وحتى 18 أغسطس الجاري

ومن جهته، أكد الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، لـ«الوطن»، أنه سيتم اعتماد نتائج الثانوية العامة 2021 في مصر خلال ساعات، مشيرا إلى أن جائحة فيروس كورونا لم تؤثر على أعمال تصحيح أوراق إجابات امتحانات الثانوية العامة، منوها إلى أن نتيجة الثانوية العامة ستعلن في جميع المدارس الثانوية عقب اعتمادها، حتى يتسني لجموع الطلاب الحصول عليها.

وزير التعليم: نتائج الثانوية العامة 2021 في مصر ستعلن في المدارس عقب اعتمادها

ويبحث الكثير من الطلاب بجمل مختلفة عن نتيجة الثانوية العامة أبرزها نتيجة الثانوية العامة 2021 ونتيجة الثانوية العامة 2021 بالاسم ورقم الجلوس ونتيجة الثانوية العامة 2021 بالاسم ونتيجة الثانوية العامة 2021 برقم الجلوس ورابط نتيجة الثانوية العامة 2021، وخصصت «الوطن» خدمة الاطلاع على نتيجة الثانوية العامة لجميع الطلاب مجانًا، وتطمئن الطلاب بأنّه عند البحث بأي جملة متعلقة بنتيجة الثانوية العامة، يمكن الحصول على النتيجة من خلال رابط نتيجة الثانوية العامة 2021 الذي توفره «الوطن» لقرائها من الطلاب والطالبات وأولياء الأمور، الذي كدّوا وتحملوا طوال عام دراسي من أجل هذه اللحظة الزمنية الفارقة.