آخرها تعدي خال على نجل شقيقته.. حالات هتك عرض أطفال شهدتها بورسعيد

آخرها تعدي خال على نجل شقيقته.. حالات هتك عرض أطفال شهدتها بورسعيد
- اعتداء جنسى
- الاعتداء الجنسي
- بورسعيد
- تحرشى جنسي بالاطفال
- اعتداء على طفل
- تحرش
- اعتداء جنسى
- الاعتداء الجنسي
- بورسعيد
- تحرشى جنسي بالاطفال
- اعتداء على طفل
- تحرش
شهدت بورسعيد حالات متعددة من الاعتداء الجنسي على الأطفال خلال السنوات الماضية، خاصة من فى حضانة أمهم، سواء من أقارب الأم أو زوجها، وكانت آخر تلك الحالات، حادث تعرض طفل للاعتداء الجنسى من قبل خاله الذي يقطن مع أمه وجدته لأمه ببورسعيد، بعد انفصال والدة الطفل عن أبيه وعمره شهور، وكانت تترك طفلها فى حوزة شقيقها وتذهب للعمل ورصدت جدة الطفل لأبيه الاعتداء الجنسى على الطفل، وحررت محضرا ولكن تم حفظ المحضر لتقاعص المحام فى القضية.
الأم عرفت مسبقا باعتداء شقيقها على طفلها ولم تبالى
وعرفت الأم بما فعله شقيقها مع طفلها ولم تبالى، واستكملت العمل فى أحد الفنادق نهارا تاركة الطفل لشقيقها لينال منه جنسيا حتى استغاثت الجدة مرة أخرى بخط نجدة الطفل وعليه تم تحريك الجهات المختصة وأمرت النيابة بحبس خال الطفل واستكمال التحقيقات.
مازن طفل قدمته أمه لزوجها فى حفل تحرش جماعى لتكيد طليقها
كما تعرض الطفل مازن وعمره 10 سنوات للاعتداء الجنسى، بعد أن تجردت الأم من كل مشاعر الأمومة والإنسانية، وقدمت طفلها لزوجها وصديقه في حفل جماعي ليتحرشا به، قبل أن ترسل الفيديو الذي صورته بكل «برود» إلى طليقها والد الطفل، كيدا واستفزازا لمشاعره، بعدما انفصلا عقب فقده للبصر.
وأمسكت الأم هاتفها المحمول، وطلبت من زوجها أن يعري ابنها الصغير ويهتك عرضه، واقترحت عليه أن يستعين بصديق له، يشاركه في الجريمة، ولم تتوقف الأم عند هذه اللحظة، ولم يهتز قلبها لما يحدث لفلذة كبدها، ولكنها بجبروت وغل شديدين، نشرت هذا الفيديو على حسابها بموقع التواصل الإجتماعي «فيس بوك»، وأرسلت الفيديو إلى طليقها والد الطفل، بعد مشادة بينهما.
ميادة طفلة الجرابعة قدمتها أمها لعشيقها
كما تعرضت الطفلة ميادة، بقرية الجرابعة ذات الثلاث سنوات، للاعتداء الجنسى من قبل عشيق أمها فى وجودها، بل ووصلت بها الحال إلى إعطاء ابنتها أقراص مخدرات حتى تخفض صرخاتها.
وتبين من التحريات أن الطفلة مرضت ونقلها أبوها إلى المستشفى وبدوره أبلغ المستشفى الشرطة أن الطفلة تعرضت للاغتصاب، حيث تبين أن الأم قدمت طفلتها إلى عشيقها وأخرين مرات متتالية وأن الطفلة تصرخ عندما تشاهد أى رجل يقترب منها.