قانون وطب وديكور وتصوير.. «7 صنايع» في يد مديحة كامل

قانون وطب وديكور وتصوير.. «7 صنايع» في يد مديحة كامل
- مديحة كامل
- ذكرى مديحة كامل
- ميلاد مديحة كامل
- موهبة مديحة كامل
- مواهب مديحة كامل
- أعمال مديحة كامل
- مديحة كامل
- ذكرى مديحة كامل
- ميلاد مديحة كامل
- موهبة مديحة كامل
- مواهب مديحة كامل
- أعمال مديحة كامل
قدّمت الكثير من الشخصيات بالبراعة ذاتها، ولمعت في أداء الأدوار الرومانسية والتراجيدية، فكانت الحبيبة والشريرة والصديقة والمتسلّطة والضحية في أدوارها بنفس القدر من التميّز، وكما كان لها الكثير من الوجوه في الحقيقة، كانت لها جانبا خفيّا لم يره كثيرون في حياتها، هي الفنانة الراحلة مديحة كامل، التي تحل اليوم الذكرى الـ73 لميلادها.
طموحي يتعدى الفن
كانت تحلم بالكثير من الأشياء البعيدة عن الفن، وبرعت في بعضها بقدر براعتها في الفن، حيث كشفت الفنانة الراحلة في حوار قديم لـ«روز اليوسف»، نشر في العام 1990، أنّها تمتلك العديد من المواهب، وأنّ طموحها يتعدى حدود الفن.
علاقة مديحة كامل بـ«القانون»
كانت الراحلة مهتمة جدا بإثراء معلوماتها، وترى أنّ الفنان يجب أن يكون مثقفا وعلى قدر من الوعي، حيث كانت قارئة نهمة للقانون، وسعت دائما للتوغل في القراءة به والإلمام بكل شيء عنه.
«الطب» في حياة الراحلة
رغم دراستها في كلية الآداب، إلا أنّ مديحة كامل كانت مهتمة للغاية بالقراءة في الطب، ومتعلّقة به حسب قولها، كما تمتلك قدر كبير من المعرفة به: «من كتر معرفتي بالطب أصحابي بيقولولي مديحة سابت كلية الطب في سنة رابعة».
مهندسة ديكور
عشقت الراحلة ترتيب الأشياء والألوان وقطع الأثاث، وكانت مهتمة للغاية بفن الديكور، حتى أنّها قالت في حوار قديم لها، أنّها كانت ستصبح مهندسة ديكور لو لم تكن فنانة: «بعمل ديكورات في بيوت أصحابي، بسلمهم الشقق على المفتاح».
العزف الموسيقي
أحبت مديحة كامل العزف على الآلات الموسيقية بقدر حبها للفن، لكنها لم تفرد لهذه الموهبة مساحة كبيرة في حياتها، وانصب تركيزها على تنمية موهبتها التمثيلية: «نفسي أتمكن من العزف الموسيقي على الآلات، واتعلمت ألعب على الأورج بإتقان».
التصوير الفوتوغرافي
كانت الراحلة حسب ما أكدت «تتقن» التصوير الفوتوغرافي، لكنها هذه الموهبة لم تتعد حدود أسرتها، حيث قالت إنّها تلتقط صورا فوتوغرافية غريبة حسب ما قالت، منها صورة لابنتها الوحيدة «ميريهان»، التقطتها في هاواي، وفيديو آخر لابنة شقيقتها «مديحة» التي لم يتعد عمرها آنذاك 6 أشهر.