تطورات الحالة الصحية لدلال عبدالعزيز في المستشفى الجديد: استجابة بطيئة للعلاج

كتب: مريم الخطري

تطورات الحالة الصحية لدلال عبدالعزيز في المستشفى الجديد: استجابة بطيئة للعلاج

تطورات الحالة الصحية لدلال عبدالعزيز في المستشفى الجديد: استجابة بطيئة للعلاج

كشفت مصادر طبية مسؤولة بالمستشفى الجديد الذي نُقلت إليه الفنانة دلال عبدالعزيز، عن آخر التطورات الصحية للفنانة، مشيرة إلى أنها ما زالت تحتاج إلى الأكسجين نظرا لأنها تعاني من مضاعفات ما بعد كورونا، وأهما تليف الرئة، مؤكدة في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن الفنانة دلال عبدالعزيز، من الحالات النادرة التي تحدث لها مضاعفات ما بعد كورونا بهذا الشكل، وتحتاج إلى وقت كبير للعودة مرة أخرى، مؤكدا أن حالتها تستجيب للعلاج ولكن ببطء شديد.

الفنانة دلال عبدالعزيز تحتاج الأكسجين بصفة مستمرة

وتابعت المصادر بأن الفنانة دلال عبدالعزيز، منذ نقلها إلى المستشفى، حركتها بطيئة جدا، وتحتاج للأكسجين بصفة مستمرة، وحالتها تتأرجح بين التحسن وعدم الاستقرار، لافتا إلى أن مضاعفات فيروس كورونا كثيرة وتحتاج لوقت وتختلف من شخص إلى آخر.

وأكدت المصادر أن أسرتها فور انتقالها للمستشفى الجديد بعد خروجها من المستشفى الخاص بعد تقديم كل الإمكانات المتاحة لحالة الفنانة دلال عبدالعزيز، على مدار الـ3 أشهر الماضية، طلبت ضرورة الاهتمام بالحالة وكذلك التشديد على الطاقم الطبي المشرف على حالتها بعدم تداول أي اخبار تخص حالتها الصحية أو أي أخبار تخص الراحل سمير غانم، لعدم حدوث أي مضاعفات لحين تحسن الحالة بشكل مستقر.

آخر تطورات الحالة الصحية للفنانة دلال عبدالعزيز: بحاجة إلى أجهزة تنفس

وأوضحت المصادر أن الفنانة دلال عبدالعزيز، كانت بحاجة إلى بعض أجهزة التنفس مثل (باي باب أو هاي فلو نزيل أو سباب)، مؤكدة أنها لم توضع على جهاز تنفس صناعي (فنتيلتور).

وكانت اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، حددت مضاعفات فيروس كورونا، وقالت إنها تتمثل في تليف الرئة والنهجان والرغبة في العزلة الاجتماعية وضيق التنفس وتنميل في العظام وآلام في البطن والصداع، مؤكدة أن هذه المضاعفات تظل لمدة 3 أشهر، وتختلف من شخص إلى آخر.


مواضيع متعلقة