إيجابي بعصير البرتقال وسلبي بـ«الشهادات».. تزوير اختبار كورونا للسفر والإجازة
إيجابي بعصير البرتقال وسلبي بـ«الشهادات».. تزوير اختبار كورونا للسفر والإجازة
- اختبار كورونا
- تزوير اختبار كورونا
- عصير البرتقال في اختبار كورونا
- تزوير شهادة كورونا
- سعر تزوير شهادة اختبار كورونا
- تزوير pcr
- اختبار كورونا
- تزوير اختبار كورونا
- عصير البرتقال في اختبار كورونا
- تزوير شهادة كورونا
- سعر تزوير شهادة اختبار كورونا
- تزوير pcr
التزوير للحصول على نتيجة «إيجابي» و«سلبي» لتحليل كورونا، فكلاهما مطلوب؛ الأول يسعى إليه طلبة مدارس في بريطانيا للحصول على إجازة أسبوعين، والنتيجة الثانية وسيلة الموظفين والمسافرين دوليًا ومحليًا للذهاب إلى وجهتهم حتى وإن كانوا مصدر خطر على البشرية لقضاء مصالحهم الخاصة، تختلف الوسائل بين طرق تزوير الأوراق المعتادة للحصول على نتيجة «سلبي كورونا» وتزوير العيّنة نفسها عن طريق عصير البرتقال لتخرج النتيجة «إيجابي كورونا».
استخدام عصير البرتقال في تزوير اختبار كورونا
@hallexo1 Update there is a second line #covid19 #orange #positive
original sound - Halle Croft75
كشفت فيديوهات على تطبيق «تيك توك» حيلة طلبة مدارس في بريطانيا للحصول على نتيجة إيجابية من فحص فيروس كورونا المطلوب منهم، وعليه يمنحون أدوات إجراء اختبار كورونا في المنزل، ويزورون النتيجة باستخدام عصير البرتقال، بوضع أداة سحب العينة في العصير بدلا من الأنف ثم وضعها في الجهاز الصغير الذي يكشف النتيجة لتظهر بأنها «إيجابية» ويقدمونها للمدرسة؛ للحصول على إجازة أسبوعين، وتحققت صحيفة «الجارديان» البريطانية، اليوم، من تلك الحيلة التي يتسبب حموضة البرتقال في إنجاحها بتغير نتيجة الفحص وتظهر النتيجة إيجابية.
وفي الوقت الذي يسعى فيه طلبة بريطانيا للحصول على نتيجة إيجابية، تعمل عصابات دولية ومحلية على تزوير شهادات تفيد بـ«سلبية العينة»، في مارس 2021 ضبطت وزارة الداخلية المصرية تشكيل عصابي مكون من 5 أشخاص، تخصصوا في تزوير الشهادات الطبية للمسافرين «PCR» بشكل خاص لتفيد بخلو حامل الشهادة من الإصابة بفيروس كورونا المستجد «كوفيد19»، حتى يستخدمونها في السفر للعمل بالخارج.
في فرنسا.. شهادة كورونا المزورة بـ5 آلاف جنيه
لا تتوقف حيّل التزوير ففي فرنسا ضبطت الشرطة في نوفمبر 2020 عصابة تضم 7 أشخاص غيروا نشاطهم غير المرخص من تغليف الحقائب في المطارات إلى تزوير نتائج اختبار فيروس كورونا وبيعها بمبلغ يصل إلى 300 يورو، أي ما يعادل 5,598 جنيه مصري.
تلاعب بفواتير الاختبارات
ومن العصابات إلى الشركات المعتمدة التي تحتال في الأمر، وكُشفت في ألمانيا في مايو 2021، حيث حقق مكتب المدعي للجرائم الاقتصادية في مدينة بخوم الألمانية مع مسؤولين في شركة تدير مراكز اختبار في عدة مواقع، وتبين وجود احتيال في فواتير الاختبارات لعدم وجود رقابة عليها، ومن خلال عينات عشوائية ظهر في إحدى المواقع احتاسب فواتير 70 اختبارا أجريت بالفعل على أنها 1000 اختبار.
