التفاصيل الكاملة لأزمة الفنانة إيناس عز الدين مع المنتج بندر الدوسري

كتب: محمود الرفاعى

التفاصيل الكاملة لأزمة الفنانة إيناس عز الدين مع المنتج بندر الدوسري

التفاصيل الكاملة لأزمة الفنانة إيناس عز الدين مع المنتج بندر الدوسري

مازالت مشكلة الفنانة إيناس عز الدين والمنتج السعودي بندر الدوسري، مستمرة حتى الآن، حيث اتهمت الفنانة المنتج بكونه لم يقدم لها أي أعمال جديدة وجعلها غير قادرة على تقديم أغنيات.

إيناس عز الدين: هي حرب وأنا هخوضها للنهاية 

وقالت إيناس عز الدين عبر صفحتها الرسمية على «فيس بوك»: «هي حرب وأنا هخوضها للنهاية مهما كانت النتائج لأني ما بقاش عندي حاجة أخاف عليها تخليني أسكت خلاص خسرت كل حاجة هخسر إيه أكتر من اللي خسرته علشان أسكت».

وأضافت: «أنا كل يوم هقول حاجات ومعلومات جديدة بتثبت التحايل والخداع اللي اتعرضتله من المنتج السعودي بندر الدوسري وبالأدلة زي ما هتشوفوا في الفيديو، شير على أوسع نطاق ساعدوني أجيب حقي وساعدوا أي فنان أنه ما يحصلش معاه نفس اللي حصل معايا».

إيناس عز الدين: المنتج متحفظ على أغراضي وأناشد المسئولين فى السعودية ومصر

وكانت الفنانة إيناس، قد نشرت بيانا منذ أيام قالت فيه: «لآخر يوم بحياتي هطالب بحقي صوتي ماحدش هيقدر يمنعه من انه يطلع وهعيش وأموت وأنا بغني وحقي هيرجعلي آجلاً أم عاجلاً وكل يوم هطلع لايف وهتكلم عن اللي حصل معايا بالتفصيل الممل، ومش هقبل عمري يضيع على حس عقد الهدف منه تعليقي فقط ومش عارفة الصراحة إيه الاستفادة من ورا تعليقي على ذمة عقد لا هو مستفيد مني ولا انا مستفيدة منه، بالعكس فأنا أخسر كل يوم من عمري ومجهودي وعملي طب إيه المطلوب بالظبط ومتعلقة على ذمة إيه؟».

وأضافت «معايا كل ما يثبت إني على حق من عقد بشروط كتابية والعقد شريعة المتعاقدين ومحادثات ومكالمات جميعها تثبت حقي وأنه تم الإخلال ببنود التعاقد من تاني شهر بعد التوقيع من قبل المنتج بندر الدوسري، ولن أترك حقي طالما حييت ولن أرى عمري يضيع أمام عيني وأنا معلقة لسبب أجهله حتى الآن أو بالأمانة أعلمه ولكن لا استطيع التحدث عنه الآن احتراما للعيش والملح ليس أكثر».

واختتمت حديثها قائلة «لن أسكت يوما عن المطالبة بحقي في فسخ التعاقد الذي أخل به المنتج بندر الدوسري وأن أسترجع ملابسي وأغراضي المتحفظ عليهم منذ شهر يناير 2020 أي منذ عام ونصف العام تقريبا، وكلما طالبت بهم يأتيني بحجة مختلفة حتى عجزت عن التصرف فقررت اللجوء للرأي العام ومناشدة كل المسئولين في مصر والمملكة العربية السعودية».


مواضيع متعلقة