بعد قرار الموسيقيين.. «المنشآت السياحية» تصدم مطربي المهرجانات

بعد قرار الموسيقيين.. «المنشآت السياحية» تصدم مطربي المهرجانات
- حمو بيكا
- مطربى المهرجانات
- المهرجانات
- المنشآت السياحية
- المطاعم السياحية
- نقابة الموسيقين
- الموسيقيين
- المطاعم
- السياح العرب بالمطاعم
- حمو بيكا
- مطربى المهرجانات
- المهرجانات
- المنشآت السياحية
- المطاعم السياحية
- نقابة الموسيقين
- الموسيقيين
- المطاعم
- السياح العرب بالمطاعم
أكد أحمد الناظر، أمين عام غرفة المنشآت والمطاعم السياحية أنه غير مسموح للمطربين غير المقيدين بنقابة الموسيقين، والذين لا يمتلكون تصريحا منها، بإحياء الفقرة الفنية فى المطاعم السياحية.
أضاف لـ«الوطن» أنه بعد قرار نقابة الموسيقيين بمنع التعامل مع كل من مطربي المهرجانات «حمو بيكا - نور التوت- مسلم- عنبة وأحمد موزة» فإنه لن يسمح لهم بتقديم الفقرة الفنية بالمطاعم والمنشآت السياحية، لافتا إلى أن الشرط الوحيد لذلك الحصول على ترخيص من النقابة بالعمل.
عودة إقامة الفقرة الفنية بالمطاعم
وأشار «الناظر» إلى أن وزارة السياحة والآثار منحت موافقة تقديم الفقرات الفنية للمطاعم والمنشآت السياحية الصادر لها تصريح ساري من الوزارة، بداية يونيو الماضى، شرط الالتزام بالمواعيد والإجراءات الخاصة بالتشغيل.
أضاف: في حال مخالفة طبيعة التشغيل المقررة سيتم اتخاذ اللازم قانونا حيال المنشآة المخالفة، وذلك بعد إيقافها لفترة كأحد الاجراءات الاحترازية والوقائية التي اتخذتها وزارة السياحة والآثار لمنع انتشار فيروس كورونا.
وكان عادل المصري رئيس غرفة المنشآت والمطاعم السياحية أكد في تصريح سابق لـ«الوطن» أن المطاعم السياحية حققت خلال الشهر الماضي وللمرة الأولى منذ نهاية شهر مارس 2021، هامش ربح معقول، مضيفا أنه منذ عودة المطاعم لمواعيد الإغلاق خلال فصل الصيف بداية يونيو الماضي وحركة إقبال الزبائن على تناول الطعام ارتفعت بصورة كبيرة، ما جعل المطاعم قادرة على دفع رواتب العاملين وتكاليف التشغيل اليومية.
وأرجع «المصري» ارتفاع نسب الإقبال حاليا على تناول وجبات الغداء بالمطاعم السياحية إلى تراجع نسب الإصابات بفيروس كورونا والتزام المنشآت بتطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية وضوابط التشغيل، ما جعل نسب الخوف من تناول الطعام بالخارج لدى العديد من الأسر المصرية تتلاشى، فضلا عن وجود أعداد جيدة من السياح العرب، بالإضافة للطلاب العرب الذين يدرسون بمصر والذين يفضلون تناول الطعام والسهر بالمطاعم السياحية.