حمو بيكا بصحبة عمر كمال في حمام السباحة: «العوامة مش بتدخل»

حمو بيكا بصحبة عمر كمال في حمام السباحة: «العوامة مش بتدخل»
- حمو بيكا
- عمر كمال
- العوامة
- الساحل
- محمد شاهين
- قلبي شايل وجع
- حمو بيكا
- عمر كمال
- العوامة
- الساحل
- محمد شاهين
- قلبي شايل وجع
نشر حمو بيكا، مؤدي المهرجانات الشعبية، فيديو له داخل حمام السباحة، بصحبة المطرب الشاب عمر كمال، وهو يحاول الدخول في العوامة دون أن ينجح في ذلك.
وظهر عمر كمال، في الفيديو الذي نشره حمو بيكا، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، وهو يُطالب من زميله «حمو» بقطع الإجازة والعودة إلى القاهرة بشأن استئناف العمل مُجددًا.
ورفض حمو بيكا، دعوة عمر كمال، إذ انفعل عليه، لاسيما وأنه يحاول ارتداء العوامة، إلا أنه فشل في ارتدائها، قائلًا: «العوامة مش بتدخل فيّا.. مش همشي.. أنا دافع 8 آلاف جنيه.. أنا هنام في المياه».
وكانت أزمة تصاعدت خلال الأيام القليلة الماضية، بين مؤدي المهرجانات حمو بيكا والمطرب الشاب محمد شاهين، وصلت إلى حد تبادل «الاتهامات والإهانات» على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب طرح أغنية جديدة بعنوان «قلبي شايل وجع».
وفتح «شاهين» النار على «بيكا» في منشور جديد عبر حسابه قائلا: «أنا روحت أغنى الأغنية دي بس قلة حيلة وفقدان أمل بس.. دي كانت غلطة وذلة مني فقط لا غير، وأنا مايشرفنيش أغني مع حد مش مقدرني ومش على دراية بأي شيء ولا يفقه في المزيكا أي حاجة، كمان غلطة، وأنا هجيب حقي كدة كدة واستنوا مني اللي دايماً متعودين مني عليه».
تعود بداية الأزمة إلى طرح مؤدي المهرجانات أغنية جديدة بعنوان «قلبى شايل وجع»، ليتعرض لحالة من الهجوم على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ساعات من طرح أغنيته، حيث اتهمه الجمهور بتجاهل ما يحدث في غزة على مدار الأيام الماضية.
ولم تكن تلك الأزمة الوحيدة التي فجرها طرح الأغنية، حيث تسببت الأغنية في غضب الفنان الشاب محمد شاهين، الذي شارك «بيكا» في غنائها، وذلك بسبب طرحها دون علمه، قائلا في تدوينة: «أنا مش بتاع لايف واتكلم بشكل رخيص على موضوع مهرجان مع حمو بيكا بس اللى عمله اسمه غدر وقلة قيمة».
فى المقابل أوضح «بيكا» في منشور عبر حسابه الرسمي على «فيس بوك»: أنه قام بتأجيل كل أعماله للتضامن مع فلسطين، وطرح الأغنية كان خطأ من الشركة المسئولة عن «السوشيال ميديا»، مضيفا: «أنا مطلبتش إن الأغنية دي تترفع، الأغنية اترفعت وأنا نايم بدون علم مني».