معلومات عن شريف وهبة المشارك بندوة «مصر تستطيع بالصناعة»

03:31 م | الجمعة 04 يونيو 2021

يشارك الخبير الدولي في إدارة علاقات المستثمرين الخارجية، شريف وهبة، غدا السبت في الندوة الافتراضية «مصر تستطيع بالصناعة» تحت عنوان «سوق المال: محرك الصناعة الأهم»، بحضور السفيرة نبيلة مكرم عبدالشهيد، وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، والدكتور محمد فريد، رئيس البورصة المصرية، والفريق عبدالمنعم التراس، رئيس الهيئة العربية للتصنيع، وعدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، وعدد من المتخصصين في أسواق المال داخل مصر، وعدد من الخبراء المصريين المتخصصين حول العالم، وتحديدا الولايات المتحدة الأمريكية وهم: محمود سالم، خبير عمليات الدمج والاستحواذ وإعادة هيكلة الشركات والاكتتابات العامة والعضو المنتدب بقطاع خدمات الإصدار في بنك نيويورك ميلون، وشريف وهبة، الخبير المصرفي الدولي المتخصص في إدارة علاقات المستثمرين الخارجية ومدير عام مجموعة MPW الاستشارية في نيويورك.

ونرصد في التقرير التالي أهم الدرجات العلمية التي حصل عليها شريف وهبة، وفق الورقة التعريفية بالندورة:

نبذة:

شريف وهبة، هو أحد أهم المصرفين المتخصصين في إدارة علاقات المستثمرين الخارجية، وهو من العقول المصرية المهاجرة التي نجحت في أن تحتل مكانة مرموقة ومتميزة في هذا المجال، حتى أصبح واحدا ضمن ثلاثة مصرفيين متخصصين في الشرق الأوسط مسؤولين عن بناء الامتياز التجاري في المنطقة.

الدرجات والشهادات العلمية:

- حصل على ماجستير إدارة الأعمال من كلية أندرسون للأعمال في جامعة كاليفورنيا.

- حصل على درجة مزدوجة من جامعة برينستون

الخبرات العملية:

- قضى العقد الأول من حياته المهنية في تطوير وقيادة جهود التسويق والمبيعات والتخطيط الاستراتيجي في شركات التكنولوجيا في بوسطن ولوس أنجلوس.

- اصبح الشريك المؤسس والشريك الإداري لشركة MPW Capital Advisors المتخصصة في إدارة علاقات المستثمرين الخارجية ، وهي شركة عالمية لها مكاتب في نيويورك ودبي وأبو ظبي.

- تولى منصب مدير عام أول في شركة جولدمان ساكس في نيويورك ولندن ودبي.

- شغل منصب الرئيس التنفيذي لشركة جولدمان ساكس مصر ورئيس مجلس إدارة جولدمان ساكس السعودية.

- عضو غير تنفيذي في مجلس إدارة البنك الأهلي المصري.

- عضو في المجلس الاستشاري الدولي لبورصة مصر على مدار العقدين الماضيين.

- كان ضمن ثلاثة مصرفيين متخصصين، مسؤولون عن بناء الامتياز التجارى في منطقة الشرق الأوسط، مما عزز من مكانة المنطقة إقليميا ودوليا في المجالات المالية والاقتصادية وساهم في جذب الاستثمارات الأجنبية إليها.