تحدث عن 4 ملفات رئيسية.. أبرز 20 تصريحا لوزير الخارجية في لقاء «TeN»

كتب: محمود البدوي

تحدث عن 4 ملفات رئيسية.. أبرز 20 تصريحا لوزير الخارجية في لقاء «TeN»

تحدث عن 4 ملفات رئيسية.. أبرز 20 تصريحا لوزير الخارجية في لقاء «TeN»

أجرى السفير سامح شكري، وزير الخارجية، لقاءً مطولًا مع الإعلامي نشأت الديهي، في برنامج «بالورقة والقلم»، الذي يُعرض على شاشة «TeN»، حيث تحدث عن أكثر من ملف، من بينهما ملف القضية الفلسطينية والسد الإثيوبي، والعلاقات المصرية- السودانية، ومدى توافق العلاقات السياسية بين مصر وتركيا من جهة ومصر وقطر من جهة أخرى.

وتستعرض «الوطن» أبرز تصريحات سامح شكري خلال اللقاء في عدة نقاط

- كان من المهم أن تُشارك مصر في مؤتمر دعم السودان في المرحلة الانتقالية، والرئيس السيسي رحب بشدة بدعوة ماكرون له للمشاركة في المؤتمر.

- مصر تدعم السودان سواء سياسيًا أو اقتصاديًا أو ثقافيًا، وهناك تنسيق كامل بين مصر والسودان في هذه المرحلة المهمة لمواجهة التحديات العديدة التي تواجه السودان في الوقت الحالي.

- المرحلة الانتقالية في السودان تسير بشكل إيجابي وهناك تكاتف إقليمي ودولي لإنجاح المسار السوداني.

- دعوة إيمانويل ماكرون لإعفاء السودان من المديونية، وإتاحة الفرصة أمامة للاستفادة من المؤسسات المالية الدولية يصب في تحقيق الاستقرار وتحقيق طموحات الشعب السوداني.

- قضية السد الإثيوبي كانت حاضرة في جولات الرئيس عبدالفتاح السيسي، خلال زيارته الحالية للعاصمة الفرنسية باريس.

- دائما ما يحرص السيسي على إطلاع القادة على تطوراتها وضرورة العمل المشترك للتوصل إلى اتفاق قانوني ملزم يؤدي إلى تحقيق المصالح للأطراف الثلاثة.

- نقترب من نقطة فاصلة حاسمة وهي الملء الثاني وهناك ضرورة أن تتكاتف الجهود الدولية لإقناع الشركاء الأفريقيين لضرورة التوصل لاتفاق.

- مصر لديها رصيد طويل من المفاوضات وهناك قدر كبير من التفاهم على عناصر فنية كبيرة، ولا بد من وجود إرادة سياسية من أجل تحقيق الهدف.

- التحركات الدولية في ملف السد مفيدة، تُظهر مدى أهمية القضية، وتتيح إطلاع الدول على وجهة النظر المصرية التي تتسم بالمرونة والاعتدال.

- مصر لديها ثقة بأن الملء الثاني للسد لن يكون مؤثرا على المصالح المائية المصرية، وتستطيع مصر أن تتعامل معه من خلال الإجراءات المحكمة في إدارة مواردنا المائية.

- أي تفاقم للوضع هو مرتبط بوقوع ضرر، مؤكدًا أن الضرر إذا لم يقع نستطيع أن نستمر في التعامل مع الأمور دون الحاجة إلى التأزم أو التصعيد.

- إذا تم اتخاذ أي إجراءات أحادية بشكل غير مسؤول من جانب إثيوبيا أو لم تراعِ ووقع ضرر جسيم على دولتي المصب لن تدخر مصر أي جهد في الدفاع عن مصالحها المائية.

- مصر تسعى إلى آخر مطاف للوصول إلى هذا الاتفاق منعًا لتأزم العلاقة فيما بيننا وبين الأشقاء في إثيوبيا والتصعيد المترتب على ذلك.

- مصر دائما ما تجعل من القضية الفلسطينية قضية مركزية، وتوليها كل الاهتمام، الشعب الفلسطيني شقيق لنا ومرتبط بالشعب المصري، ولا نقبل المعاناة التي يعانيها.

- مصر في صدارة المدافعين عن القضية الفلسطينية، والعمل على تحقيق الاستقرار والأمن بالمنطقة حتى تستطيع الدول تقديم الرفاهية لشعوبها.

- مصر على اتصال وثيق بكل الأطراف سواء كان المسؤولين الإسرائيليين أو السلطة الوطنية الفلسطينية أو حركة حماس من إجراء احتواء الأزمة.

- مصر تسعى للوصول إلى وقف كامل للعدائيات والأعمال العسكرية لإعفاء الشعب الفلسطيني من هذه الأضرار وتحقيق الاستقرار.

- هناك حركة كثيفة لنا في إطار التواصل مع الأطراف والقوى الدولية المؤثرة أو من خلال اجتماع مجلس الأمن أو الحوار مع شركائنا الأوروبيين.

- مصر ستكون داعمة لأن تصدر عن الجمعية قرارًا يؤكد ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار والعدائيات العسكرية والمشاهد والمعاناة الإنسانية ضد الشعب في غزة.

- بدأت الدولة التركية في تحويل مسارها بعيدًا عن بعض الممارسات التي كانت تقوم بها مثل التدخل في الشؤون الداخلية المصرية أو رعاية عناصر متطرفة.

- هناك بوادر رغبة من قبل تركيا لتغيير المسار والوفاء بمتطلبات دائما ما كانت تُطرح من جانب مصر، هذا الأمر أدى لرفع مستوى التواصل إلى المستوى السياسي.

- تحدث هاتفيًا مع نظيره التركي بخصوص الأزمة الحالية في قطاع غزة والعمل من خلال منظمة التعاون الإسلامي.

- المصالحة مع قطر تسير وفقًا للالتزامات في إعلان العلا في المملكة العربية السعودية، فمصر دائما تلتزم التزام كامل لما تتعهد به.


مواضيع متعلقة