كل ما تريد معرفته عن مرض جانا عمرو دياب.. الأعراض والأسباب

كل ما تريد معرفته عن مرض جانا عمرو دياب.. الأعراض والأسباب
- جانا عمرو دياب
- مرض جانا عمرو دياب
- كل ما تريد معرفته عن مرض جانا عمرو دياب
- مرض فرط الحركة ونقص الانتباه
- ADHD
- جانا عمرو دياب
- مرض جانا عمرو دياب
- كل ما تريد معرفته عن مرض جانا عمرو دياب
- مرض فرط الحركة ونقص الانتباه
- ADHD
أزمة نفسية تعرضت لها ابنه الفنان الشهير عمرو دياب، جانا عمرو دياب، مع مدرستها السابقة التي دفعتها لتركها بسبب إصابتها بمرض، بينما أصبحت تلك الأزمة محل بحث المتابعين وتصدرت محرك البحث جوجل ليبحث الجميع عن كل ما تريد معرفته عن مرض جانا عمرو دياب.
كل ما تريد معرفته عن مرض جانا عمرو دياب
كل ما تريد معرفته عن مرض جانا عمرو دياب، تقدمه «الوطن»، ضمن تقريريها التالي، بحسب مركز السيطرة على الأمراض الأمريكي «سي دي سي».
ومرض جانا عمرو دياب، كما أوضحته ابنه الهضبة، في منشور عبر حسابها على «إنستجرام»، باللغة الإنجليزية: إن إدارة مدرستها في لندن، «queens gate school»، أجبرتها على تركها، بسبب معاناتها من الإصابة بمرض فرط الحركة «ADHD»، وعدم قدرتها على تحقيق درجات عالية في دروسها.
ومرض جانا عمرو دياب ، معروف باسم «ADHD» وهو اختصار لكلمة Attention deficit hyperactivity disorder أي مرض فرط الحركة ونقص الانتباه.
ويعد مرض نقص الانتباه وفرط الحركة، أحد أكثر اضطرابات النمو العصبي شيوعًا في مرحلة الطفولة، وهو مرض جانا عمرو دياب، وعادة ما يتم تشخيصه لأول مرة في مرحلة الطفولة وغالبًا ما يستمر حتى مرحلة البلوغ.
وقد يواجه الأطفال المصابون باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه صعوبة في التركيز، والتحكم في السلوكيات الاندفاعية، أو يكونوا مفرطين في النشاط.
الأعراض
ومرض جانا عمرو دياب، له عدة أعراض بنحو:
أحلام اليقظة كثيرا
كثرة النسيان وعدم التركيز
تشنج أو تململ
التحدث كثيرا
ارتكاب أخطاء إهمال أو تحمل مخاطر غير ضرورية
يجدون صعوبة في مقاومة الإغراء
صعوبة في أخذ الأدوار
يجدون صعوبة في الانسجام مع الآخرين
يشعر الفرد بالقلق ولديه مشكلة في الاندفاع
استشاري نفسي: أسباب مرض جانا عمرو دياب غير معروفة
ومن جانبه، أوضح الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، أن أسباب مرض جانا عمرو دياب ليست معروفة حتى الآن، ولكن توجد بعض النظريات التي توضح أسبابه، ومنها إصابة الأم بالحصبة الألماني خلال الحمل، أو نتيجة تلقي الأمصال، فيما تذهب دراسات أخرى إلى أنه ناتج عن جزء جيني بالأسرة.
وأضاف الدكتور جمال فرويز، فى تصريح لـ«الوطن»، أن معظم الحالات يختفي منها هذا المرض في سن 14 عامًا، ونسبة الشفاء منه تتجاوز 85٪، عبر عدة أدوية منشطة متفق عليها عالميًا، والتي تعمل على تنشيط القشرة المخية، كون أصحاب ذلك المرض يعانون من نشاط في القشرة تحت المخية، ومن ثم يساعد العلاج على حدوث التوازن لديهم ومن ثم الشفاء، حيث يجب الذهاب إلى الطبيب النفسي لتقييم المرض وتشخيصه.