تكبيرات صلاة العيد.. حيّوا شعائر الله

تكبيرات صلاة العيد.. حيّوا شعائر الله
- تكبيرات صلاة العيد مكتوبه
- تكبيرات صلاة العيد مكتوبة
- تكبيرات العيد
- العيد
- تكبيرات
- عيد
- عيد الفطر
- عيد الفطر المبارك
- تكبيرات صلاة العيد مكتوبه
- تكبيرات صلاة العيد مكتوبة
- تكبيرات العيد
- العيد
- تكبيرات
- عيد
- عيد الفطر
- عيد الفطر المبارك
بمجرد انتهاء شهر رمضان الكريم، يبدأ المسلمون بالبحث عن تكبيرات صلاة العيد مكتوبة، حتى يحيون شعائره وفقاً لما قاله الله سبحانه وتعالى في سورة البقرة 185﴿وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ﴾، ومن أجل ذلك مضت السُّنَّة بأن يكبِّر المسلمون عند الخروج إلى صلاة العيد ويكبِّر الإمام في خطبة العيد.
والتكبير في العيدين سُنَّة عند جمهور الفقهاء، لما فيه من إحياء الشعائر والشعور بالبهجة والفرحة في عيد الفطر المبارك.
تكبيرات صلاة العيد مكتوبة
واعتاد المسلمون على هذه الصيغة «الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا والحمد لله كثيرًا وسبحان الله بكرة وأصيلًا، لا إله إلا الله وحده صدق وعده ونصر عبده وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه مخلصين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد وعلى أصحاب سيدنا محمد وعلى أنصار سيدنا محمد وعلى أزواج سيدنا محمد وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليمًا كثيرًا».
وأجمع العلماء على أن زيادة الصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وأصحابه وأنصاره وأزواجه وذريته في ختام التكبير، أمر مشروع؛ فإن أفضل الذكر ما اجتمع فيه ذكر الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم، كما أن الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وآله وسلم تفتح للعمل باب القبول فإنها مقبولة أبدًا حتى من المنافق، كما نص على ذلك أهل العلم؛ لأنها متعلقة بالجناب الأجلِّ صلى الله عليه وآله وسلم، والله تعالى أعلم.
الحكمة من تكبيرات عيد الفطر
التَّكبير يعني التَّعظيم، والمراد به في تكبيرات العيد تعظيم الله عز وجل على وجه العموم، وإثبات الأعظمية لله في كلمة «الله أكبر» كناية عن وحدانيته بالإلهية؛ لأن التفضيل يستلزم نقصان من عداه، والناقص غير مستحق للإلوهية؛ لأن حقيقة الإلوهية لا تلاقي شيئًا من النقص.
ومن أجل ذلك شُرع التكبير في الصلاة لإبطال السجود لغير الله، وشُرع التكبير عند نحر البُدْن في الحج لإبطال ما كان المشركون يتقربون به إلى أصنامهم، وكذلك شرع التكبير عند انتهاء الصيام؛ إشارة إلى أن الله يعبد بالصوم وأنه منزه عن ضراوة الأصنام بالآية السابقة، ومن أجل ذلك مضت السنة بأن يكبِّر المسلمون عند الخروج إلى صلاة العيد ويكبِّر الإمام في خطبة العيد.