محامي الضحايا: «مستريحة المنوفية خططت للحصول على لقب عمدة»

محامي الضحايا: «مستريحة المنوفية خططت للحصول على لقب عمدة»
- المنوفية
- اخبار المنوفية
- مستريحة المنوفية
- اخبار مستريحة المنوفية
- آخر اخبار مستريحة المنوفية
- مستريحة الباجور
- المنوفية
- اخبار المنوفية
- مستريحة المنوفية
- اخبار مستريحة المنوفية
- آخر اخبار مستريحة المنوفية
- مستريحة الباجور
أكد عبد الحميد فودة محامي ضحايا مستريحة المنوفية الشهيرة بـ«أم عبده»، أنها كانت تسعى للوصول على منصب عمدة القرية التابعة لمركز الباجور في محافظة المنوفية، وكانت تروج وسط معارفها أنها ستحصل على المنصب بعد أن تتقدم له، مشيرًا إلى أنها لم تتقدم إلى المنصب، ولكن كانت ترتب للتقديم له في أقرب فرصة.
وأضاف محامي ضحايا مستريحة المنوفية، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن المتهمة أم عبده كانت تسعى بكل الوسائل لإظهار نفسها في مكانة قوية لجذب أكبر قدر من الضحايا، مشددًا على أن المتهمة كان تعطي الضحايا أرباحًا كبيرة جدًا في محاولة لجذب ضحايا آخرين.
أحد الضحايا خلع ملابسة في الشارع بعد أن جمعت منه 13 مليون جنيه
وكشف «م.م» أحد ضحايا «مستريحة المنوفية»، عن أن أحد ضحاياها منحها 13 مليون جنيه، وفور هروبها خرج إلى الشارع وخلع ملابسه، مؤكدا أن ضحاياها كثيرون وكان هو من بينهم.
وقال: «نصبت علي في مبلغ 2 مليون جنيه، وسلمتني بهم شيكات كضمانة لحقي القانوني، ولما حاولت التوصل معها في الفترة الأخيرة للحصول علي الأرباح لم تكن ترد على الهاتف، حتى عرف الجميع بخبر هروبها».
أرباح خيالية تصل لـ100 ألف كل 15 يوما
وأكد «إ.م» أحد الضحايا، أن المتهمة كانت تعطي أرباحًا خيالية تصل إلي 100 ألف على المليون الواحد شهريا، موضحًا أنها في الفترة الأخيرة كانت تعطي الأرباح كل خمسة عشر يوما لإغراء أكبر عدد من الضحايا، مؤكدا أنها بدأت في تشغيل الأموال قبل 4 سنوات، وكان هناك ثقة لأنها مقيمة بقرية في الباجور وعائلتها هنا.
«الفراخ الساسو» خدعة مستريحة المنوفية
وتابع: «كانت بتقولنا بشغل الفلوس في الفراخ الساسو وتربية المواشي والأعلاف ثم أخذت أسرتها وأولادها وهربت، قبل شهرين مكنتش بتسدد وتقول يومين بس الشيكات بتخلص وهدفعلكم حتى انتهى الشهرين ولم نجد لها أي أثر».