مؤلف مسلسل موسى يروي تفاصيل مشهد تناول محمد رمضان للثعابين: حقيقي

مؤلف مسلسل موسى يروي تفاصيل مشهد تناول محمد رمضان للثعابين: حقيقي
- مسلسل موسى الحلقة 3
- الحلقة 3 مسلسل موسى
- الحلقة 4 مسلسل موسى
- مسلسل موسى الحلقة 4
- مشهد الثعابين في مسلسل موسى
- مسلسل موسى
- موعد عرض مسلسل موسى الحلقة 4
- مسلسل موسى الحلقة 3
- الحلقة 3 مسلسل موسى
- الحلقة 4 مسلسل موسى
- مسلسل موسى الحلقة 4
- مشهد الثعابين في مسلسل موسى
- مسلسل موسى
- موعد عرض مسلسل موسى الحلقة 4
في أحداث مسلسل موسى الحلقة 3، ظهر «موسى» الذي يؤدي دوره محمد رمضان مختبئًا في الجبل، هربا من قتله بعد حرقه لـ«حميد» الذي أدي دوره محمد أحمد ماهر بعد أن ضرب والدته، التي تؤدي دورها عارفة عبدالرسول بالنبوت على ظهرها.
واضطر «موسى» للهروب إلى الجبل من أجل حماية نفسه من الموت لأن شقيق «حميد» ينوي الانتقام والثأر منه بعدما حرق «حميد» ليلة زفافه، ومن أجل البقاء على الحياة عمل محمد رمضان في المسلسل على صيد الأفاعي أو الثعابين وشويها ثم تناولها.
هذا المشهد أثار تفاعلًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، وتساؤلات بشأن هل كان الأمر مجرد تمثيل وغير حقيقي، أما أن الفنان محمد رمضان بالفعل تناول الثعابين أو الأفاعي.
ناصر عبدالرحمن مؤلف مسلسل موسى، شرح في تصريح خاص لـ«الوطن» حقيقة هذا المشهد، موضحا أنه في البداية، كان «موسى» يجلس في الجبل ما يجعله يبحث عن شيء لتناوله من أجل البقاء: «دي شخصية قاعدة في الجبل واللي قاعد في الجبل بيعمل حاجات عنيفة عشان يعيش، يعني لما تلاقي واحد قاعد في الصحراء ومش لاقي يشرب هيعمل إيه.. هيعمل حاجات فظيعة جدا عشان يشرب، فدي حاجات مش في حياتنا العادية هنقول ده بيأكل تعابين في الطبيعي مفيش حاجة اسمها كده».
مؤلف مسلسل موسى: الحياة في الأربعينيات كانت قاسية
واستكمل مؤلف مسلسل «موسى» حديثه قائلا: «لكن فيه واحد اتعرض لموقف صعب جدا عشان يبقى ويعيش وسط الجبل هيعمل كدة، بالإضافة إلى أن موسى عايش في الصعيد طول عمره، وأنا هنا بتكلم عن موسى مش محمد رمضان وهو في فترة الأربعينيات والحياة كانت قاسية كفاية غير دلوقتي، التكنولوجيا عملت ترفيه وفيه مناخ مختلف، كل ما بترجع ورا بالزمن القسوة أكتر».
هل تناول محمد رمضان الثعابين في مسلسل موسى حقيقي؟
وعن هذا المشهد تحديدا الخاص بصيد موسى للثعابين أو الأفاعي، قال «ناصر»: «المشاهد العنيفة محمد رمضان هو اللي بيقوم بيها معندوش دوبلير حقيقي، الحدوتة دي بالنسبة لي واقعية، هو مسك التعابين عادي وبيشويها عادي».