انجراف 100 دولفين وأسماك نافقة قرب عاصمة غانا (فيديو)
انجراف 100 دولفين وأسماك نافقة قرب عاصمة غانا (فيديو)
- أكرا
- غانا
- عاصمة غانا
- شواطئ غانا
- الدلافين
- أسماك نافقة
- أكرا
- غانا
- عاصمة غانا
- شواطئ غانا
- الدلافين
- أسماك نافقة
انجرف ما لا يقل عن 80 دولفين وأعداد كبيرة من الأسماك النافقة على الشواطئ قرب العاصمة الغانية «أكرا» منذ الجمعة الماضية، فيما فتحت السلطات تحقيقات حول الحادثة، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
وقال رئيس مفوضية مصايد الأسماك، مايكل آرثر دادزي، في تصريح لوكالة «رويترز» للأنباء، إنه تم العثور على ما بين 80 و100 دولفين.
رئيس مفوضية مصايد الأسماك: الملاحظات الأولية لم تظهر جروح على أجساد الدلافين
وأوضح دادزي، أن الملاحظات الأولية لم تظهر جروح على أجساد الدلافين، ولون البحر ودرجة الحرارة طبيعيين، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفرنسية «فرانس برس».
وكان دادزي، قال في بيان، إن فريقاً مختصاً لاحظ عند وصوله إلى الشاطئ وجود عدد كبير من أسماك السطح الصغيرة التي تعيش في المياه المفتوحة، وأنواع القاع، التي تعيش بالقرب من القاع، التي جرفتها المياه إلى الشاطئ، وفقا لما ذكرته إذاعة «مونت كارلو» الدولية الفرنسية.
وأوضحت وزارة الثروة السمكية الغانية، في بيان، أن فريقا أخذ عينات من الأسماك والمياه من شاطئ «أوسو كاسيل» في «أكرا».
وقالت وكالة «رويترز» للأنباء، إنه لم يعرف سبب نفوق الأسماك والدلافين بعد، وأوضح الصيادون المحليون، أن هذه الظاهرة نادرة للغاية.
بدورها، أعلنت «هيئة الأغذية والعقاقير»، أنها تراقب أسواق السمك لضمان عدم بيع الأسماك النافقة.
وحذر المسؤولون من أكل الدلافين وأنواع الأسماك الأخرى التي جرفتها المياه أيضا حيث لم يتضح بعد سبب وفاتها.
وأظهرت مقاطع فيديو وصور متداولة عشرات الدلافين النافقة على الشواطئ، إلى جانب تجميعها وتكديسها فوق بعضها وحملها في شاحنة، وفقا لما ذكرته وكالة انباء«سبوتنيك» الروسية.
Multiple dolphins washed ashore dead or dying at Axim, Osu,...
— Maiestas (@Ebenezer_Peegah) April 5, 2021
Ghana needs to start caring about it's environment (air, water and land)
Galamsey is destroying farmlands, rivers, forests, etc too
Authorities must investigate the dolphins/fishes situationpic.twitter.com/kIslGVzYvL
من جانبه، قال صياد محلي يدعي سامويل أوبنج، للصحفيين، إنه أمر غريب، ولا يمكن فعلياً التكهن بما حصل على الأرجح في عرض البحر وأدى إلى جرف أنواع نادرة إلى هنا.
