لو عندك شكوى من نقص سلعة أو غلاء أسعار إزاى تتصرف؟.. «المحليات» توضح
لو عندك شكوى من نقص سلعة أو غلاء أسعار إزاى تتصرف؟.. «المحليات» توضح
- شهر رمضان
- سلع رمضان
- غلق وفتح المحلات
- كورونا ورمضان
- شهر رمضان
- سلع رمضان
- غلق وفتح المحلات
- كورونا ورمضان
مع اقتراب شهر رمضان، حددت وزارة التنمية المحلية، أكثر من وسيلة لتلقى الشكاوى من المواطنين عن نقص أي سلع أو خدمات بالمحافظات خلال الشهر الكريم من خلال الخط الساخن (15330)، وصفحة مبادرة «صوتك مسموع» على موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك»، وفى حالة وجود مشكلة على المواطن الإبلاغ عن شكواه على الفور.
مواجهة أى تلاعب فى السلع والأسعار
قال الدكتور خالد قاسم، مساعد وزير التنمية المحلية، إن المحافظات والوزارة والجهات الأخرى، تتلقى رسائل المواطنين وأى شكوى بشأن السلع والمواد الغذائية وذلك لخدمة المواطنين وعدم السماح بأى تلاعب فى الأسعار أو السلع، علاوة على أن الوزارة تواصلت مع المحافظات للتأكد من توافر السلع الغذائية قبل شهر رمضان بأسعار مخفضة، مع قيام الوحدات المحلية بتكثيف الحملات التموينية بالتنسيق مع مديريات الصحة والتموين والطب البيطرى والجهات الأخرى، لمتابعة الأسواق والمحال التجارية وتشديد الرقابة على المخابز ومستودعات الدقيق والبوتاجاز والأسواق العامة والتفتيش على السلع المعروضة للتأكد من صلاحياتها والاشتراطات الصحية، بالإضافة إلى رفع درجة الاستعداد فى المرافق الخدمية وعلى رأسها مياه الشرب والكهرباء والصرف الصحي والصحة.
تطبيق الإجراءات الاحترازية
وأشار «قاسم»، إلى استمرار تطبيق الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا من ارتداء الكمامة فى المواصلات وأماكن التجمعات والعمل والأسواق والمنشآت، فضلا عن التشديد على نسبة تشغيل 50% فى المطاعم والكافيهات، والحد من الزحام واستخدام أدوات أحادية الاستخدام من ملاعق وأطباق، واستمرار حظر تناول الشيشة فى تلك المنشآت حفاظا على سلامة المواطنين والحد من انتشار كورونا، ومنع أى مناسبات أو سرادقات تؤدى الى التجمعات، مع المتابعة المستمرة لوسائل النقل الجماعي لعدم حدوث أى ارتفاع فى أعداد مصابي كورونا خلال شهر رمضان المبارك.
مواعيد المحال فى رمضان
وأكد على تشديد الوزارة على المحافظات بالالتزام بالمواعيد المحددة لفتح وغلق المحال والمطاعم والكافيهات والورش خلال شهر رمضان لضبط الشارع والحفاظ على المظهر الجمالى والحضارى للشوارع والميادين، والحد من الإزعاج، وترشيد استهلاك الطاقة والسماح لشركات النظافة القيام بأعمالها لتجميل الأحياء والمدن، ورفع كفاءة المناطق المختلفة.
