المشروع الوطني للقراءة

المشروع الوطني للقراءة
- المشروع الوطني للقراءة
- وزارة التربية والتعليم
- التربية والتعليم
- الطلاب
- المعلمين
- الجامعات
- المشروع الوطني للقراءة
- وزارة التربية والتعليم
- التربية والتعليم
- الطلاب
- المعلمين
- الجامعات
أطلقت وزارة التربية والتعليم والتعليم، المشروع القومي للقراءة، حيث لم تكن القراءة مجرد هواية قوية عند طالب وضعية عند آخر، أو مجرد واجب مدرسي يُكلف به التلاميذ في المدرسة، بل تعتبر مشروع وطني قومي، وفضيلة يجب على الكل التحلي بها، خاصة بعد ذكرها في القرآن الكريم في الآية «اقرأ باسم ربك الذي فلق خلق الإنسان من علق»، وانطلاقًا من أهميتها البالغة تم تأسيس المشروع الوطني للقراءة، من قبل وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
المشروع الوطني للقراءة
وأكدت الوزارة أن المشروع له الكثير من الأبعاد التنافسية، لدعم القراءة بين طلاب المدارس، وطلاب الجامعات، بالإضافة إلى المعلمين، مشيرة إلى أنه تم تخصيص جوائز مالية للفائزين في المشروع الوطني للقراءة.
ترصد «الوطن» في السطور التالية أبرز المعلومات عن المشروع الوطني للقراءة:
1- أطلقته وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بالتعاون مع مؤسسة البحث العلمي الإماراتية.
2- يهدف المشروع الوطني للقراءة إلى تشجيع طلاب المدارس والجامعات على القراءة.
3- دور حيوي ومهم في الحفاظ على الهوية العربية.
4- يركز على أربعة أبعاد أساسية:
- البعد الأول
التنافس المعرفي في القراءة بين طلاب المدارس.
- البعد الثاني
كون المشروع الوطني للقراءة منافسة لطلاب الجامعات.
- البعد الثالث
خلق منافسة في القراءة بين المعلمين.
- البعد الرابع
هو بعد المؤسسة التنويرية كونه منافسة للمؤسسات المجتمعية.
5- يتعلق المشروع بالمعلم القارئ المحصن بالمهارات المهنية المؤمن بدور القراءة في بناء شخصية الطالب.
6- يهتم بتحديد المعلم المثقف على مستوى المعلمين المشاركين في المشروع.
7- تنتهي جميع مراحل التصفيات للمشروع في نهاية شهر مارس 2021.
8- جوائز المشروع تصل إلى 5 ملايين جنيه مصري لمجموع الفائزين.
9- تشمل الجوائز رحلات إلى أكثر مكتبات العالم تميزًا مثل المكتبة الوطنية في سنغافورة أو اليابان.
10- يجعل المشروع القراءة أولوية لدى فئات المجتمع بما يتوافق مع رؤية مصر 2030.
11- يزيد المشروع من وطنية الملتحقين بالتعليم قبل الجامعي على وجه التحديد.
12_يعتبر وسيلة مهمة لدعم الهوية العربية في ظل التطورات التكنولوجية الراهنة.