إعدام نصف طن دواجن فاسدة وغلق 12 منشأة في الدقهلية
إعدام نصف طن دواجن فاسدة وغلق 12 منشأة في الدقهلية
- مراقبة الأغذية
- صحة الدقهلية
- إعدام دواجن متبلة
- منتهية الصلاحية
- شهر رمضان
- مراقبة الأغذية
- صحة الدقهلية
- إعدام دواجن متبلة
- منتهية الصلاحية
- شهر رمضان
تواصل محافظة الدقهلية، الحملات الرقابية المكثفة على منافذ تداول وتقديم الأغذية على مستوى المحافظة، قبل حلول شهر رمضان المبارك.
وتكمن فريق مراقبة الأغذية في الدقهلية اليوم، من إعدام 500 كيلو جرام دواجن متبلة منتهية الصلاحية وبها تغير بالخواص، كما تم إعدام 306 كيلو أغذية متنوعة، بالمرور على 18 منشأة غذائية، وجرى غلق 12 منشأة، ضمن حملاتها التفتيشية على المحال والأسواق.
خرجت الحملات بتوجيهات من الدكتور سعد مكي وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، تمكن خلالها فريق مراقبة الأغذية من المرور على نحو 18 منشأة غذائية عبارة عن: «مطاعم وكافيهات ومصانع وأسواق، بالإضافة إلى شوادر بيع البلح وياميش رمضان»، للتأكد من الالتزام بكل الإجراءات الاحترازية ضد فيروس كورونا المستجد، استعدادا لشهر رمضان المبارك.
وتمكنت حملة مكبرة لمكتب أغذية المنصورة المركزي، من ضبط نصف طن دواجن متبلة منتهية الصلاحية وبها تغير بالخواص، وتم إبلاغ النيابة العامة لاتخاذ الإجراءات القانونية، كما تم إعدام «306 كيلو أغذية متنوعة، و103 لترات عصائر وزيت طعام محروق عبارة عن 12 كيلو حلوى، و10 كيلو بونبون بطعم الفانيليا، و8 علبة خلطة بانية كنور بوزن 4 كيلو جرام، و8 لترات عصير مانجو، و20 كيلو عجوة بلح، و15 لتر أسانس، و8 عبوات كريم شانتيه، و20 كيلو دقيق معبأة متعدد الأغراض، و2 كيلو لوز مقشر، و5 لفف قمر الدين، و80 لتر زيت طعام محروق، و50 كيلو لحم بلدي متبل، و20 كيلو فراخ بانيه، و25 كيلو عيش فينو، و15 كيلو مكرونة مطهية، و40 كيلو مشروم، و8 بيتزا حجم كبير، و5 كيلو فلفل مخلل، و20 كيلو عجين، و8 عبوة كاب كيك، و30 كيلو أرز مطهي، و20 كيلو بصل مفروم.
وسحبت الحملة 44 عينة وإرسالها للمعمل المشترك للتحليل والفحص، للتأكد من صلاحيتها للاستهلاك الآدمي، كما تم تحرير 36 محضر جنح صحية لنقص الاشتراطات الصحية وعدم وجود شهادات صحية للعاملين وتم اتخاذ الإجراءات القانونية للغلق الإداري لـ12 منشأة، لعدم وجود ترخيص وإيقاف التشغيل لمنشآتين لوجود خطر داهم بهم على الصحة العامة.
ومن جانبه شدد الدكتور سعد مكي على تكثيف هذه الحملات، وخصوصا في المحلات التي تفتقد للاشتراطات الصحية السليمة، وأنه لا بد من مواجهة تلك الأماكن التي لا تعبأ بصحة المواطن، وتكون سببا في نقل الكثير من الأمراض، مؤكدا استمرار تلك الحملات ضمن الخطة الموضوعة.
