بعد موافقة الصين على لقاح خامس.. 12 تطعيما مضادا لـ كورونا حول العالم

بعد موافقة الصين على لقاح خامس.. 12 تطعيما مضادا لـ كورونا حول العالم
في الوقت الذي أعلنت الصين فيه، أمس، الموافقة على استخدام لقاح خامس مضاد لفيروس كورونا، فإن عدد اللقاحات التي تم تسجيلها والموافقة على استخدامها عالميا يصل بذلك إلى 12 لقاحا على الأقل، وهي اللقاحات التي نحاول استعراضها فيما يلي:
1. سبوتنيك في: لقاح روسي وهو أول لقاح مسجل في العالم، حيث تم تسجيله في أغسطس من العام الماضي وقبل انتهاء التجارب السريرية عليه.
2. إيبيفاكرونا: أعلن الرئيس الروسي في أكتوبر الماضي تسجيله باعتباره ثاني لقاح روسي مسجل.
3. كوفيفاك: ثالث لقاح روسي يتم تسجيله ومن المتوقع بدأ توزيعه الشهر الجاري
4. استرازينكا: تم تطويره بالتعاون مع جامعة أكسفورد البريطانية، ومؤخرا علقت عدة دول أوروبية استخدامه بشكل احترازي بعد تقارير عن حدوث جلطات لدى عدد من أخذوا اللقاح.
5. مودرنا: لقاح أمريكي، أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية موافقتها على منح ترخيص طارئ لاستخدامه في ديسمبر الماضي، وهو يشبه لقاح فايزر بايونتك.
6. فايزر-بيونتك: طورته شركتا «فايزر» و«بيونتيك» بالتعاون معًا، ليصبح بذلك أول لقاح من نوعه يُصرح باستخدامه في الولايات المتحدة الأمريكية.
7. جونسون آند جونسون: أعلنت إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية موافقتها على الاستخدام الطارئ له للبالغين في سن الثامنة عشرة وما بعده عقب موافقة لجنتها للخبراء الخارجيين عليه بالإجماع، وهو لقاح من جرعة واحدة.
8. سينوفارم: هو أول لقاح صيني تعتمده وتسجله الصين، حيث وافقت عليه الصين في 31 ديسمبر الماضي، وتم تصديره لعدد من الدول من بينها مصر.
9. سينوفاك: مطلع فبراير الماضي وافقت السلطات الصينية على استخدام هذا اللقاح الذي يعتبر اللقاح الثاني الصيني المضاد لكورونا من تصنيع شركة سينوفاك.
10. كانسينو بيولوجيكش: أحد لقاحين صينيين تمت الموافقة عليهما في 25 فبراير الماضي.
11. لقاح صيني طورته شركة أنهوي تشيفي وتمت الموافقة عليه أيضا في 25 فبراير الماضي.
12. لقاح صيني خامس، صممه المركز الوطني لمراقبة ومنع الأمراض بمشاركة شركة Anhui Zhifei Longcom Biopharmaceutical، وأكاديمية العلوم الصينية.
ولا تزال دول عديدة، من بينها مصر، في مرحلة تطوير واعتماد لقاحات أخرى، حيث كشفت مصادر مؤخرا عن أنه تمت الموافقة على بدء التجارب السريرية للقاح المصري الذي أنتجه المركز القومي للبحوث.