هاري يفجر مفاجأة في مقابلة أوبرا وينفري: أخشى على ميجان من مصير ديانا

هاري يفجر مفاجأة في مقابلة أوبرا وينفري: أخشى على ميجان من مصير ديانا
- ميجان
- هاري وميجان
- ميجان دوقة ساسكس
- ميجان واوبرا وينفري
- ميغان
- ميجان
- هاري وميجان
- ميجان دوقة ساسكس
- ميجان واوبرا وينفري
- ميغان
قنبلة من المتوقع أن تفجرها مقابلة الإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري مع ميجان وهاري دوق ودوقة ساسكس، والتي من المقرر عرضها يوم الإثنين المقبل، على قناة ITV التي اشترت المقابلة مقابل مليون جنيه إسترليني.
وذكرت صحيفة «ميرور» البريطانية، أنه من المتوقع أن ترفع المقابلة الغطاء عن الفترة القصيرة التي أمضاها هاري و ميجان كأفراد من العائلة المالكة قبل تنحيهما وانتقالهما للعيش في أمريكا، مع ابنهما آرتشي.
وحللت الكاتبة جودي جيمس، لغة جسد ميجان بعد نشر مقاطع دعاية للمقابلة التي تشغل بال الجميع في المملكة المتحدة، وقالت «جودي»: «إذا كان القصر يأمل في أن تكون ابتسامة ميجان الغامضة اللطيفة من المقطع الدعائي الأول، تشير إلى سلسلة من النفي لجميع تلك الأسئلة التي يمكن وصفها بالدرامية، فإن هذا المقطع سيشير بشكل قاطع إلى خلاف ذلك».
وأضافت: «نبرة ميجان التي تتحدث بها لم نسمعها من قبل، نغمة صوتها أقل وأبطأ وتقف كثيرا بين كل كلمة وأخرى للتأكيد، هذا الإيقاع الدقيق يجعلها تبدو واقعية وليست عاطفية، تحرك عيناها إلى الجانب المرتبط عادةً بالذاكرة المسترجعة أثناء تأطير كلماتها والانتقال إلى الاتجاه الآخر، المرتبط بنظرة إلى المستقبل، كأنها تتحدث عن خطر فقدان الأشياء»، مؤكدة أن ميجان أخبرت أوبرا في المقطع الذي عرض، أنها لا تخشى عواقب التحدث علانية في الكثير من الأمور.
وقالت «جودي» إن كلا من « ميجان وأوبرا تستخدم ايماءات لمس الوجه للتواصل التلقائي، مما يجعل المقابلة تبدو وكأنها بين ندين: «يمكن أن تشير إيماءة ميجان في الاتصال الشفوي إلى الرغبة في الراحة الذاتية، ولكن باستخدام إصبعها، فهي تفكر بعناية في الرد على الأسئلة والإجابات المعقدة».
وخلال المقابلة قال «هاري»:« أخشى على ميجان إذا بقينا في المملكة المتحدة، كان قلقي الأكبر هو أن يعيد التاريخ نفسه».
وعلى ما يبدو أن «هاري» كان يشير بكلامه بخوفه على ميجان إلى والدته الأميرة «ديانا» التي توفيت عن 36 عاما في حادث سيارة في باريس بعد طلاقها من الأمير تشارلز.
وأضاف: «أنا مرتاح حقًا ويسعدني أن أجلس هنا أتحدث إليكم مع زوجتي ميجان بجانبي، لأنني لا أستطيع أن أتخيل ما كان عليه الأمر بالنسبة لوالدتي، وهي تمر بهذه العملية بنفسها طوال تلك السنوات الماضية».